المواضيع الأخيرة
مواضيع مماثلة
الساعة الآن
>صفحتنا على facebook
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم |
أفضل 10 فاتحي مواضيع
Genol | ||||
الملاك البرىء | ||||
◄♥♥ سحر العيون ♥♥► | ||||
ehab.pop | ||||
asmaa | ||||
شهيدة الحب الإلهى | ||||
Omar Fathy | ||||
elhour | ||||
No Name | ||||
هداية الرحمن |
زوارنا من أين؟
السينما التسجيلية صورة للحياة فى تجددها وسطوعها
صفحة 1 من اصل 1
السينما التسجيلية صورة للحياة فى تجددها وسطوعها
محمد عبيدو
لكى تتضح الأهمية الاستثنائية للفيلم التسجيلي، ربما تجدر الاشارة الى ان فيلم مايكل مور "فهرنهايت 9/11 حقق من ايرادات وصلت الى أكثر من 120 مليون دولار فى الأسابيع الأولى لعرضه عام 2004. وحصل على جائزة "السعفة الذهبية"، فى مهرجان "كان" لذلك العام، بعد ان قرر عدم ترشيحه للأوسكار على أمل ان يساهم عرضه بالتزامن مع الانتخابات الأمريكية الى التأثير على الناخبين، كما حصل فيلم نائب الرئيس الامريكى السابق آل غور "حقيقة مزعجة" على جائزة الاوسكار هذا العام كأفضل فيلـــــم تسجيلي، بعد ان قدم كشفا مؤثـــــرا عن حال التلوث البيئى وارتفاع درجة حرارة الأرض.
ولكن، اذا كان يمكن للفيلم التسجيلى ان يحقق نجاحا ماديا ومعنويا بل وتأثيرا سياسيا كبيرا، فان قيمته الفنية ليست بأى حال من الأحوال أقل من قيمة أى عمل روائي.
لنعد الى الوراء قليلا. عندما قرأ بازيل رايت الفيلم التسجيلى على انه "الحياة فى تجددها وسطوعها"، فانه كان يبحث، فى حقيقة الأمر، عن دهشة مخبأة فى واقع مجهول.
وعندما قدم ايزنشتاين تجربته عبر "ايفان الرهيب" و"اكتوبر" كان يقدم مزيجاً خلاقاً لحياة الإنسان الروسى فى مطلع القرن الماضي.
وأما روبرت فلاهرتى فقدم عبر "نانوك من الشمال" قراءة خلاقة للإنسان والطبيعة. كان ذلك قبل 80 عاماً ولكن ما زال هذا الفيلم يدرّس فى معاهد السينما، ولا يكاد يوجد سينمائى فى العالم لم يشاهده، أو على الأقل، لم يقرأ تغطيات موسعة عنه.
إن الأفلام التسجيلية أكبر من طرف محايد، يبتغى الغوص فى جرح أو أفراح المجتمع، بل هى أيضاً فن رفيع واهميتها تنبع من الحاجة لاكتشاف الواقع والتعرف عليه.
وبالرغم من ان التعرف على الواقع هو بشكل أو بأخر هدف لكل الفنونِ، الا انه يكون اكثر وضوحا فى السينما التسجيلية والفيلم التسجيلى قادر فى الاساس على خلق علاقة مباشرة وغنية بالواقع بكل ايقاعه وطاقاته الشعرية الاصيلة، دون ان يستعين الفنان بصور مماثلة ومصطنعة عن الواقع ذاته اعادة بناء الواقع وفق مونتاج الحياة كما هي.
وتوليف العالم الفعلى وفق ادراك يتجانس مع الاسلوب الفنى الفعال الذى يتوصل الى كشف الواقع اليومى بوسائل فنية حسية، وعن طريق تثبيت وقائع جديدة تبقى فى الحالات العادية خفية امام عيون الناس ولا يمكن الوصول اليها.
عند الحديث عن الميدان الحقيقى للسينما التسجيلية فاننا نقارن بين نوعين من العمل السينمائى التسجيلي: الاول الذى يهتم بنقل الحدث مباشرة، أى يهتم بالحظة تماما كما تم مع احداث الانتفاضة الشعبية ضد الاحتلال الصهيونى لفلسطين والافلام التى التقطت يومياتها وتفاصيلها...
مثل هذا العمل له اهميته البالغة وهو يتعلق تماما بالحاضر ثم بعد ذلك يتحول هذا الفيلم الى الارشيف.
اما الفيلم التسجيلى الثاني، فهو الذى يتخلص من تصوير اللحظة الى عمل يقوم بالدرجة الاولى على دراسة وعلى بحث ميدانى او مسح اجتماعى شامل كامل. أى الفيلم التسجيلى يستطيع ان يحمل وبجدارة مكان البحث فى مئات الصفحات، وينفتح بشكل اساسى على عدة انواع السياسي، الاجتماعي، الشاعري.
ان البشر الواقعيين والظواهر الحقيقية وأحداث التاريخ يعاد تجسيدها هنا وفق خصائص السينما التسجيلية ذات المناخ الابداعي.
اننا اذا اعدنا للاذهان التجارب فى نطاق السينما بالعالم لوجدنا ان الفن السينمائى الاصيل والعظيم والمعبر عن روح العصر ومشاكله الملحة، تطور ببدايات تسجيلية مهمة وجادة سبقت السينما الروائية وصاحبتها على طول الخط. وان تاريخ السينما يدلنا على ان التجربة التسجيلية الغنية مارست تأثيرا عظيما على تطور السينما والفلم الروائى بشكل خاص . كما ان النقد المفعم بالحماس من قبل اتباع الفيلم التسجيلى تحول الى ينابيع لانهائية لاتجاهات خلاقة فى مجال الفيلم الروائي، مما جعله يستعين ويوظف وسائل وعناصر شكلية مدهشة هى بالاساس مستعارة من الانجازات الفنية للفيلم التسجيلي.
يقول المخرج ميخائيل روم: "ان الحدود بين السينما التسجيلية والروائية فى الوقت الحاضر تسير نحو الانمحاء، واننا نرى اكثر فأكثر عناصر الوثائقية فى الافلام الروائية التمثيلية؛ الكاميرا المخفية؛ الحياة الحقيقية بدلا من الجموع المستأجرة؛ التصوير فى الاماكن الطبيعية وليس فى البلاتوهات؛ الاستغناء عن المجازية بالنسبة للضوء السينمائي؛ الارتجال عند الممثلين – كل ذلك من دلائل البحث عن التسجيلية الاقتراب من الحياة الحقيقية فى الفيلم الروائي، الذى يحتاج بدوره الى تجديد جذري.
ان عملية التداخل والتقابل الجدلية بين السينما الروائية والتسجيلية فى التعبير الفنى ستغنى عملية الخلق الفنى ذاتها وتغنى صلة الفن بالواقع. الأفلام التسجيلية لا تبتغى الربح فى الغالب، فهى ممولة من قبل أصحابها أو عبر رعاية مؤسسات ثقافية، وأكثرها ممول من دول أو منظمات، وعليه لا يلهث صنّاع هذه الأفلام لإرضاء الجماهير وأذواقهم كما يقتضى منطق السوق.
مع ذلك تواجه الأفلام التسجيلية العديد من المشاكل، منها ما هو مادي، حيث صعوبة إيجاد الجهات الممولة، ومنها ما هو إعلامي، حيث انكفاء وسائل الإعلام المرئية والمكتوبة والمسموعة، عن تغطية ومتابعة ونقذ هذا النوع من الأفلام، بحجة أنها مادة غير جماهيرية. ترى كيف يُنظر الى الفيلم التسجيلى عربياً؟
سؤال قديم، يتجدد بتجدد وسائل الاتصال السمع بصرية "وثورة" الاتصالات.
ندوات عدة وحلقات دراسية عقدت لمناقشة موقع السينما التسجيلية فى مجمل المنجز السينمائى العربى مشرقاً ومغربا. كما يعقد كل عام واحد من اهم مهرجانات السينما التسجيلية فى الاسماعيلية بمصر. ولكن لم يخرج حتى الان الفيلم العربى التسجيلى الذى يسجل حضورا عالميا.
ربما كان هذا التغييب القسرى للسينما التسجيلية سبباً فى غياب اثر جمهور سينمائى مهتم بهذا النوع، فضلاً عن غياب الصحافة السينمائية التى تسلط الضوء عليه. ولهذا تعددت الأسباب التى تطوق السينما التسجيلية وتترك بينها وبين مستحدثات التجارب العالمية فاصلة واسعة.
وفى واقع الأمر ان التراكم الإبداعى الذى خلفه سينمائيون عرب كثيرون مثل شادى عبدالسلام وعمر اميرالاى وخيرى بشارة ونبيهة لطفى وهاشم النحاس وعطيات الأبنودى وميشيل خليفى ورشيد مشهراوى ومحمد شكرى جميل ومحمد توفيق وقاسم حول ومفيدة التلاتلى وجان شمعون ومى المصرى وحشد آخر من مخرجى السينما العربية، كل هذا يملك قوة تأثير وفعل فى القراءة الموضوعية لهذه التجربة المتنوعة.
ان اهمية افلام هؤلاء المخرجين التسجيلية انها صنعت فى بيئتها الحقيقية ومع ناسها الطبيعيين ولقد تم التصوير بالمعايشة وبالعين السينمائية التى تلتقط الحقيقة الواقعية انطلاقا من بحث دائم فى الواقع. إذ تقدم السينما التسجيلية العربية خلاصات مهمة لواقع حافل بالتفاصيل، واقع اجتماعى وثقافى وحياتي، صورة اخرى لحياة يومية تتغلغل فيها آلة التصوير فى المجهول الذى يجب ان يعرفه الآخر بموضوعية وبتوازن وبرؤية ابداعية.
لكى تتضح الأهمية الاستثنائية للفيلم التسجيلي، ربما تجدر الاشارة الى ان فيلم مايكل مور "فهرنهايت 9/11 حقق من ايرادات وصلت الى أكثر من 120 مليون دولار فى الأسابيع الأولى لعرضه عام 2004. وحصل على جائزة "السعفة الذهبية"، فى مهرجان "كان" لذلك العام، بعد ان قرر عدم ترشيحه للأوسكار على أمل ان يساهم عرضه بالتزامن مع الانتخابات الأمريكية الى التأثير على الناخبين، كما حصل فيلم نائب الرئيس الامريكى السابق آل غور "حقيقة مزعجة" على جائزة الاوسكار هذا العام كأفضل فيلـــــم تسجيلي، بعد ان قدم كشفا مؤثـــــرا عن حال التلوث البيئى وارتفاع درجة حرارة الأرض.
ولكن، اذا كان يمكن للفيلم التسجيلى ان يحقق نجاحا ماديا ومعنويا بل وتأثيرا سياسيا كبيرا، فان قيمته الفنية ليست بأى حال من الأحوال أقل من قيمة أى عمل روائي.
لنعد الى الوراء قليلا. عندما قرأ بازيل رايت الفيلم التسجيلى على انه "الحياة فى تجددها وسطوعها"، فانه كان يبحث، فى حقيقة الأمر، عن دهشة مخبأة فى واقع مجهول.
وعندما قدم ايزنشتاين تجربته عبر "ايفان الرهيب" و"اكتوبر" كان يقدم مزيجاً خلاقاً لحياة الإنسان الروسى فى مطلع القرن الماضي.
وأما روبرت فلاهرتى فقدم عبر "نانوك من الشمال" قراءة خلاقة للإنسان والطبيعة. كان ذلك قبل 80 عاماً ولكن ما زال هذا الفيلم يدرّس فى معاهد السينما، ولا يكاد يوجد سينمائى فى العالم لم يشاهده، أو على الأقل، لم يقرأ تغطيات موسعة عنه.
إن الأفلام التسجيلية أكبر من طرف محايد، يبتغى الغوص فى جرح أو أفراح المجتمع، بل هى أيضاً فن رفيع واهميتها تنبع من الحاجة لاكتشاف الواقع والتعرف عليه.
وبالرغم من ان التعرف على الواقع هو بشكل أو بأخر هدف لكل الفنونِ، الا انه يكون اكثر وضوحا فى السينما التسجيلية والفيلم التسجيلى قادر فى الاساس على خلق علاقة مباشرة وغنية بالواقع بكل ايقاعه وطاقاته الشعرية الاصيلة، دون ان يستعين الفنان بصور مماثلة ومصطنعة عن الواقع ذاته اعادة بناء الواقع وفق مونتاج الحياة كما هي.
وتوليف العالم الفعلى وفق ادراك يتجانس مع الاسلوب الفنى الفعال الذى يتوصل الى كشف الواقع اليومى بوسائل فنية حسية، وعن طريق تثبيت وقائع جديدة تبقى فى الحالات العادية خفية امام عيون الناس ولا يمكن الوصول اليها.
عند الحديث عن الميدان الحقيقى للسينما التسجيلية فاننا نقارن بين نوعين من العمل السينمائى التسجيلي: الاول الذى يهتم بنقل الحدث مباشرة، أى يهتم بالحظة تماما كما تم مع احداث الانتفاضة الشعبية ضد الاحتلال الصهيونى لفلسطين والافلام التى التقطت يومياتها وتفاصيلها...
مثل هذا العمل له اهميته البالغة وهو يتعلق تماما بالحاضر ثم بعد ذلك يتحول هذا الفيلم الى الارشيف.
اما الفيلم التسجيلى الثاني، فهو الذى يتخلص من تصوير اللحظة الى عمل يقوم بالدرجة الاولى على دراسة وعلى بحث ميدانى او مسح اجتماعى شامل كامل. أى الفيلم التسجيلى يستطيع ان يحمل وبجدارة مكان البحث فى مئات الصفحات، وينفتح بشكل اساسى على عدة انواع السياسي، الاجتماعي، الشاعري.
ان البشر الواقعيين والظواهر الحقيقية وأحداث التاريخ يعاد تجسيدها هنا وفق خصائص السينما التسجيلية ذات المناخ الابداعي.
اننا اذا اعدنا للاذهان التجارب فى نطاق السينما بالعالم لوجدنا ان الفن السينمائى الاصيل والعظيم والمعبر عن روح العصر ومشاكله الملحة، تطور ببدايات تسجيلية مهمة وجادة سبقت السينما الروائية وصاحبتها على طول الخط. وان تاريخ السينما يدلنا على ان التجربة التسجيلية الغنية مارست تأثيرا عظيما على تطور السينما والفلم الروائى بشكل خاص . كما ان النقد المفعم بالحماس من قبل اتباع الفيلم التسجيلى تحول الى ينابيع لانهائية لاتجاهات خلاقة فى مجال الفيلم الروائي، مما جعله يستعين ويوظف وسائل وعناصر شكلية مدهشة هى بالاساس مستعارة من الانجازات الفنية للفيلم التسجيلي.
يقول المخرج ميخائيل روم: "ان الحدود بين السينما التسجيلية والروائية فى الوقت الحاضر تسير نحو الانمحاء، واننا نرى اكثر فأكثر عناصر الوثائقية فى الافلام الروائية التمثيلية؛ الكاميرا المخفية؛ الحياة الحقيقية بدلا من الجموع المستأجرة؛ التصوير فى الاماكن الطبيعية وليس فى البلاتوهات؛ الاستغناء عن المجازية بالنسبة للضوء السينمائي؛ الارتجال عند الممثلين – كل ذلك من دلائل البحث عن التسجيلية الاقتراب من الحياة الحقيقية فى الفيلم الروائي، الذى يحتاج بدوره الى تجديد جذري.
ان عملية التداخل والتقابل الجدلية بين السينما الروائية والتسجيلية فى التعبير الفنى ستغنى عملية الخلق الفنى ذاتها وتغنى صلة الفن بالواقع. الأفلام التسجيلية لا تبتغى الربح فى الغالب، فهى ممولة من قبل أصحابها أو عبر رعاية مؤسسات ثقافية، وأكثرها ممول من دول أو منظمات، وعليه لا يلهث صنّاع هذه الأفلام لإرضاء الجماهير وأذواقهم كما يقتضى منطق السوق.
مع ذلك تواجه الأفلام التسجيلية العديد من المشاكل، منها ما هو مادي، حيث صعوبة إيجاد الجهات الممولة، ومنها ما هو إعلامي، حيث انكفاء وسائل الإعلام المرئية والمكتوبة والمسموعة، عن تغطية ومتابعة ونقذ هذا النوع من الأفلام، بحجة أنها مادة غير جماهيرية. ترى كيف يُنظر الى الفيلم التسجيلى عربياً؟
سؤال قديم، يتجدد بتجدد وسائل الاتصال السمع بصرية "وثورة" الاتصالات.
ندوات عدة وحلقات دراسية عقدت لمناقشة موقع السينما التسجيلية فى مجمل المنجز السينمائى العربى مشرقاً ومغربا. كما يعقد كل عام واحد من اهم مهرجانات السينما التسجيلية فى الاسماعيلية بمصر. ولكن لم يخرج حتى الان الفيلم العربى التسجيلى الذى يسجل حضورا عالميا.
ربما كان هذا التغييب القسرى للسينما التسجيلية سبباً فى غياب اثر جمهور سينمائى مهتم بهذا النوع، فضلاً عن غياب الصحافة السينمائية التى تسلط الضوء عليه. ولهذا تعددت الأسباب التى تطوق السينما التسجيلية وتترك بينها وبين مستحدثات التجارب العالمية فاصلة واسعة.
وفى واقع الأمر ان التراكم الإبداعى الذى خلفه سينمائيون عرب كثيرون مثل شادى عبدالسلام وعمر اميرالاى وخيرى بشارة ونبيهة لطفى وهاشم النحاس وعطيات الأبنودى وميشيل خليفى ورشيد مشهراوى ومحمد شكرى جميل ومحمد توفيق وقاسم حول ومفيدة التلاتلى وجان شمعون ومى المصرى وحشد آخر من مخرجى السينما العربية، كل هذا يملك قوة تأثير وفعل فى القراءة الموضوعية لهذه التجربة المتنوعة.
ان اهمية افلام هؤلاء المخرجين التسجيلية انها صنعت فى بيئتها الحقيقية ومع ناسها الطبيعيين ولقد تم التصوير بالمعايشة وبالعين السينمائية التى تلتقط الحقيقة الواقعية انطلاقا من بحث دائم فى الواقع. إذ تقدم السينما التسجيلية العربية خلاصات مهمة لواقع حافل بالتفاصيل، واقع اجتماعى وثقافى وحياتي، صورة اخرى لحياة يومية تتغلغل فيها آلة التصوير فى المجهول الذى يجب ان يعرفه الآخر بموضوعية وبتوازن وبرؤية ابداعية.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة أكتوبر 20, 2017 2:54 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» (((( خـطـة الشـيـطـان! ))))
السبت أكتوبر 07, 2017 7:00 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» (أسرار خطيرة جداً ممنوعة من التداول:لخفايا ما يحدث لمصر والعرب!الآن)
الأحد سبتمبر 03, 2017 8:12 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» النائب محمد فريد زكريا: رسالة للشعب: في غفلتنا نجح مخطط إبادة شعب مصر!
الأحد يوليو 30, 2017 5:08 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» النائب/ محمد فريد زكريا: (يكشف للشعـب!وللتاريخ؟) كيف دمرت مصر!وطوق شعبها بالفقر!)
الأحد يوليو 30, 2017 5:06 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» النائب محمد فريد زكريا: رسالة للشعب: في غفلتنا نجح مخطط إبادة شعب مصر!
الأحد يوليو 30, 2017 5:05 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» اسرار خطيرة جداً لمخطط إبادة 93 مليون مصري أو تشتتهم لتدمير المنطقة!
الأحد يوليو 16, 2017 5:56 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» تمالى بينسانى
الأحد أغسطس 28, 2016 10:03 pm من طرف hany4445
» قصيدة صرخة وطن
الأحد أغسطس 28, 2016 3:03 am من طرف hany4445
» ( نعم أسقطوا الطائـرة الروسية بقنبلـة!فأكشفهم يـا ريـس!)
الجمعة نوفمبر 20, 2015 10:30 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» ((( العـبقرية العربية هي الحـل! )))
الجمعة نوفمبر 20, 2015 12:06 am من طرف النائب محمد فريد زكريا
» !!! (مـفـاجــآت مـذهــلـة ـ لـن تصـدقـونـهــا! ـ عـن طـيـبـة! وعـبـقـريــة العـرب!) !!!
الجمعة أكتوبر 30, 2015 10:38 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» يـا شعب مصر:المياه ستصبح أغلي من البنزين!نص أوامـر أوباما!في زيارة أثيوبيا
الأربعاء أكتوبر 07, 2015 10:32 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» النائب/ محمد فريد زكريا:أمريكا منعت مشروعنا لمحور قناة السويس1984والآن ذو عائد 350 مليار دولار سنوياً!
السبت أغسطس 08, 2015 1:46 am من طرف النائب محمد فريد زكريا
» (( من قتل القادة العرب؟؟! ))
الثلاثاء أبريل 14, 2015 10:14 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» الخليجيون للمطابخ
الثلاثاء مارس 17, 2015 8:02 am من طرف nikkigib
» النائب/ محمد فريد زكريا: نبـايـع!ونطالب القادة العرب بمبايعة الملك/ سلمـان زعيماً للعرب!)
السبت يناير 24, 2015 10:37 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» النائب/ محمد فريد زكريا: يا الـله! ويا رسول الـله! أنقذوا العرب من هذا الـذل والعــار
الإثنين ديسمبر 29, 2014 10:33 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» النائب محمد فريد زكريا:أسرار مذهلة عن تأمر أمريكا علي العرب! والصين!وروسيا!
الأربعاء ديسمبر 24, 2014 10:06 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» (عاجل من خادم الشعب إلي الرئيس!)
الثلاثاء نوفمبر 18, 2014 5:45 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا