المواضيع الأخيرة
مواضيع مماثلة
الساعة الآن
>صفحتنا على facebook
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم |
أفضل 10 فاتحي مواضيع
Genol | ||||
الملاك البرىء | ||||
◄♥♥ سحر العيون ♥♥► | ||||
ehab.pop | ||||
asmaa | ||||
شهيدة الحب الإلهى | ||||
Omar Fathy | ||||
elhour | ||||
No Name | ||||
هداية الرحمن |
زوارنا من أين؟
اتقوا ربكم لعلكم ترحمون(محطة التقوى)
صفحة 1 من اصل 1
اتقوا ربكم لعلكم ترحمون(محطة التقوى)
إخوتااااااااااااااااه: اتقوا ربكم وتعرفوا إليه في حال الرخاء يعرفكم في حال الشدة تعرفوا إلى ربكم بالخضوع له والمحبة والتعظيم وكثرة العبادة ابتغاء مرضاته وتجنب معاصيه خوفا من عقابه الأليم تعرفوا إلى الله بفعل الطاعات ما دمتم في زمن القدرة والإمكان قبل أن تتمنوا العمل فلا تستطيعوا إليه سبيلا.
يا عباد الله: يقول الله تعالى: (وينجي الله الذين اتقوا بمفازتهم لا يمسهم السوء ولا هم يحزنون) فمن اتقى الله تعالى وامتثل أمر الله واجتنب نهيه نجاه بمفازته إذا وقع في هلكة أنجاه الله منها ويسر له الخلاص من ذلك، فالمتقون هم أهل النجاة، وشاهد ذلك ما وقع وما يقع للمتقين.
ألم يبلغكم ما وقع لسيد المتقين حيث خرج صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم من مكة ومعه صاحبه أبو بكر يخشيان على أنفسهما من قريش فنجاهما الله تعالى من ذلك وقريش على رؤوسهم يقول أبو بكر: يا رسول الله لو نظر أحدهم إلى قدمه لأبصرنا فيقول له رسول الله صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم(لا تحزن إن الله معنا. ما ظنك يا أبا بكر باثنين الله ثالثهما))فنجى الله تعالى نبيه بمفازته من غير أن يمسه سوء.
ألم تسمعوا ما وقع لنبي الله يونس عليه السلام حيث ذهب عن قومه مغاضبا لهم لما عصوه فركب البحر فثقلت بهم السفينة فاقترع أهلها أيهم يلقى في البحر لتخف السفينة وينجو بعض من فيها ولا يهلكوا كلهم فوقعت على قوم فيهم نبي الله يونس فألقوا في البحر فالتقم الحوت يونس: فنادى في الظلمات أن لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين فاستجاب له رب العالمين فأنجاه من الغم قال الله تعالى: فلولا أنه كان من المسبحين * للبث في بطنه إلى يوم يبعثون [الصافات:143-144].
وقال ابن عباس رضي الله عنهما: (المتقون هم المؤمنون الذين يتقون الشرك ويعملون بطاعة الله)
وقال طلق بن حبيب رضي الله عنه كما في سير أعلام النبلاء: "التقوى هي العمل بطاعة الله على نور من الله رجاء ثواب الله، وترك معاصي الله على نور من الله مخافة عذاب الله"
وعن أبي سليمان الداراني رحمه الله قال: "التقوى أن لا يراك الله حيث نهاك، ولا يفقدك حيث أمرك"، وقال كثير من أهل العلم: إن التقوى أُخذت من الوقاية، ومعناها أن يتّخذ العبد لنفسه وقاية من الشر ومن مساخط الله ويتوقى أن يقع فيما حرم الله، يقول القرطبي في تفسيره: "إن التقي هو الذي يتقي بصالح عمله وخالص دعائه عذاب الله تعالى، مأخوذ من اتقاء المكروه بما تجعله حاجزًا بينك وبينه"
وفي هذا السياق عرّف الصحابي الجليل أبي بن كعب التقوى تعريفًا جميلاً عندما سأله عمر بن الخطاب رضي الله عنه عن التقوى فقال كما في تفسير ابن كثير: أما سلكت طريقًا ذا شوك؟! قال عمر رضي الله عنه : بلى، قال: فما عملت؟ قال: شمّرت واجتهدت ـ أي: اجتهدت في تفادي الشوك ـ، قال: فذلك التقوى. قال ابن كثير: وأخذ هذا المعنى ابن المعتز فقال:
خل الذنـوب صغيرهـا وكبيـرها ذاك التقـى
واصنع كماشٍ فوق أرض الشوك يَحذر مـا يرى
لا تَحـقـرن صغيـرة إن الجبال من الحصـى
ثم ألم يأتيكم نبأ الثلاثة من بني إسرائيل باتوا في غار فانحدرت عليهم من الجبل صخرة سدت الغار فلا يستطيعون الخروج فقالوا إنه لا ينجيكم منها إلا أن تدعوا الله بصالح أعمالكم
فقال أحدهم: اللهم إنه كان لي أبوان شيخان كبيران فنأى بي طلب الشجر فتأخرت حتى ناما فكرهت أن أوقظهما فانتظرت استيقاظهما حتى طلع الفجر والصبية يتضاغون عند قدمي حتى استيقظ أبواي فشربا غبوقهما. اللهم إن كنت فعلت ذلك ابتغاء وجهك فافرج عنا ما نحن فيه فانفرجت الصخرة قليلا.
فقال الثاني: اللهم إنه كانت لي ابنة عم أحبها حبا شديدا فأردتها عن نفسها فامتنعت حتى ألجأتها الضرورة سنة من السنين فجاءتني فأعطيتها مائة وعشرين دينارا على أن تخلي بيني وبين نفسها ففعلت فلما قعدت بين رجليها قالت: اتق الله ولا تفض الخاتم إلا بحقه فانصرفت عنها وهي أحب الناس إلي، وتركت الذهب الذي أعطيتها، اللهم إن كنت فعلت ذلك لأجلك فأفرج عنا ما نحن فيه فانفرجت الصخرة قليلا إلا أنهم لا يستطيعون الخروج.
فقال الثالث: اللهم إني استأجرت أجراء فأعطيتهم أجرهم إلا واحدا ترك أجره وذهب فثمرت له أجره حتى نما وكثرت منه الأموال فجاءني بعد حين فقال: يا عبد الله أعطني أجري فقلت كل ما ترى من الإبل والبقر والغنم والرقيق فهو أجرك فقال يا عبد الله لا تستهزئ بي فقلت له لا أستهزئ بك فأخذه كله ولم يترك منه شيئا. اللهم إن كنت فعلت ذلك ابتغاء وجهك فافرج عنا ما نحن فيه فانفرجت الصخرة وخرجوا يمشون.
وهكذا ينجِّي الله المتقين بمفازتهم في هذه الدنيا وينجيهم من مفاوز يوم القيامة وأهوالها ومن عذاب الجحيم وسَمومها قال الله تعالى: وإنْ منكم إلا واردها كان على ربك حتماً مقضياً * ثم ننجي الذين اتقوا ونذر الظالمين فيه جثياً [مريم:71-72].
بكى عبد الله بن رواحة رضي الله عنها وكان مريضا فقيل ما يبكيك فقال ذكرت قول الله تعالى: وإن منكم إلا واردها فلا أدري أنجو منها أم لا.
وكان أبو ميسرة إذا أوى إلى فراشه بكى ويقول أخبرنا أنا واردوها ولم نخبر أنا صادرون عنها.
اللهم إنا نسألك بأسمائك الحسنى وصفاتك العليا أن تنجينا من النار وأن تلحقنا بالمتقين الأبرار وأن تجمعنا ومشايخنا بالحبيب في الجنة يا كريم يا جواد اللهم صل وسلم على نبينا محمد وآله وأصحابه أجمعي
يا عباد الله: يقول الله تعالى: (وينجي الله الذين اتقوا بمفازتهم لا يمسهم السوء ولا هم يحزنون) فمن اتقى الله تعالى وامتثل أمر الله واجتنب نهيه نجاه بمفازته إذا وقع في هلكة أنجاه الله منها ويسر له الخلاص من ذلك، فالمتقون هم أهل النجاة، وشاهد ذلك ما وقع وما يقع للمتقين.
ألم يبلغكم ما وقع لسيد المتقين حيث خرج صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم من مكة ومعه صاحبه أبو بكر يخشيان على أنفسهما من قريش فنجاهما الله تعالى من ذلك وقريش على رؤوسهم يقول أبو بكر: يا رسول الله لو نظر أحدهم إلى قدمه لأبصرنا فيقول له رسول الله صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم(لا تحزن إن الله معنا. ما ظنك يا أبا بكر باثنين الله ثالثهما))فنجى الله تعالى نبيه بمفازته من غير أن يمسه سوء.
ألم تسمعوا ما وقع لنبي الله يونس عليه السلام حيث ذهب عن قومه مغاضبا لهم لما عصوه فركب البحر فثقلت بهم السفينة فاقترع أهلها أيهم يلقى في البحر لتخف السفينة وينجو بعض من فيها ولا يهلكوا كلهم فوقعت على قوم فيهم نبي الله يونس فألقوا في البحر فالتقم الحوت يونس: فنادى في الظلمات أن لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين فاستجاب له رب العالمين فأنجاه من الغم قال الله تعالى: فلولا أنه كان من المسبحين * للبث في بطنه إلى يوم يبعثون [الصافات:143-144].
وقال ابن عباس رضي الله عنهما: (المتقون هم المؤمنون الذين يتقون الشرك ويعملون بطاعة الله)
وقال طلق بن حبيب رضي الله عنه كما في سير أعلام النبلاء: "التقوى هي العمل بطاعة الله على نور من الله رجاء ثواب الله، وترك معاصي الله على نور من الله مخافة عذاب الله"
وعن أبي سليمان الداراني رحمه الله قال: "التقوى أن لا يراك الله حيث نهاك، ولا يفقدك حيث أمرك"، وقال كثير من أهل العلم: إن التقوى أُخذت من الوقاية، ومعناها أن يتّخذ العبد لنفسه وقاية من الشر ومن مساخط الله ويتوقى أن يقع فيما حرم الله، يقول القرطبي في تفسيره: "إن التقي هو الذي يتقي بصالح عمله وخالص دعائه عذاب الله تعالى، مأخوذ من اتقاء المكروه بما تجعله حاجزًا بينك وبينه"
وفي هذا السياق عرّف الصحابي الجليل أبي بن كعب التقوى تعريفًا جميلاً عندما سأله عمر بن الخطاب رضي الله عنه عن التقوى فقال كما في تفسير ابن كثير: أما سلكت طريقًا ذا شوك؟! قال عمر رضي الله عنه : بلى، قال: فما عملت؟ قال: شمّرت واجتهدت ـ أي: اجتهدت في تفادي الشوك ـ، قال: فذلك التقوى. قال ابن كثير: وأخذ هذا المعنى ابن المعتز فقال:
خل الذنـوب صغيرهـا وكبيـرها ذاك التقـى
واصنع كماشٍ فوق أرض الشوك يَحذر مـا يرى
لا تَحـقـرن صغيـرة إن الجبال من الحصـى
ثم ألم يأتيكم نبأ الثلاثة من بني إسرائيل باتوا في غار فانحدرت عليهم من الجبل صخرة سدت الغار فلا يستطيعون الخروج فقالوا إنه لا ينجيكم منها إلا أن تدعوا الله بصالح أعمالكم
فقال أحدهم: اللهم إنه كان لي أبوان شيخان كبيران فنأى بي طلب الشجر فتأخرت حتى ناما فكرهت أن أوقظهما فانتظرت استيقاظهما حتى طلع الفجر والصبية يتضاغون عند قدمي حتى استيقظ أبواي فشربا غبوقهما. اللهم إن كنت فعلت ذلك ابتغاء وجهك فافرج عنا ما نحن فيه فانفرجت الصخرة قليلا.
فقال الثاني: اللهم إنه كانت لي ابنة عم أحبها حبا شديدا فأردتها عن نفسها فامتنعت حتى ألجأتها الضرورة سنة من السنين فجاءتني فأعطيتها مائة وعشرين دينارا على أن تخلي بيني وبين نفسها ففعلت فلما قعدت بين رجليها قالت: اتق الله ولا تفض الخاتم إلا بحقه فانصرفت عنها وهي أحب الناس إلي، وتركت الذهب الذي أعطيتها، اللهم إن كنت فعلت ذلك لأجلك فأفرج عنا ما نحن فيه فانفرجت الصخرة قليلا إلا أنهم لا يستطيعون الخروج.
فقال الثالث: اللهم إني استأجرت أجراء فأعطيتهم أجرهم إلا واحدا ترك أجره وذهب فثمرت له أجره حتى نما وكثرت منه الأموال فجاءني بعد حين فقال: يا عبد الله أعطني أجري فقلت كل ما ترى من الإبل والبقر والغنم والرقيق فهو أجرك فقال يا عبد الله لا تستهزئ بي فقلت له لا أستهزئ بك فأخذه كله ولم يترك منه شيئا. اللهم إن كنت فعلت ذلك ابتغاء وجهك فافرج عنا ما نحن فيه فانفرجت الصخرة وخرجوا يمشون.
وهكذا ينجِّي الله المتقين بمفازتهم في هذه الدنيا وينجيهم من مفاوز يوم القيامة وأهوالها ومن عذاب الجحيم وسَمومها قال الله تعالى: وإنْ منكم إلا واردها كان على ربك حتماً مقضياً * ثم ننجي الذين اتقوا ونذر الظالمين فيه جثياً [مريم:71-72].
بكى عبد الله بن رواحة رضي الله عنها وكان مريضا فقيل ما يبكيك فقال ذكرت قول الله تعالى: وإن منكم إلا واردها فلا أدري أنجو منها أم لا.
وكان أبو ميسرة إذا أوى إلى فراشه بكى ويقول أخبرنا أنا واردوها ولم نخبر أنا صادرون عنها.
اللهم إنا نسألك بأسمائك الحسنى وصفاتك العليا أن تنجينا من النار وأن تلحقنا بالمتقين الأبرار وأن تجمعنا ومشايخنا بالحبيب في الجنة يا كريم يا جواد اللهم صل وسلم على نبينا محمد وآله وأصحابه أجمعي
????- زائر
رد: اتقوا ربكم لعلكم ترحمون(محطة التقوى)
تقوى الله شئ مهم جدا "ومن يتقى الله يجعل له مخرجا" ومجرد احساس الانسان بتقوى الله والخشيه من الله اكيد مش هيعمل اى ذنب لكن لو الانسان مش تقى يبقى مع كل يوم جبال ذنوب
ايمى- عضو فعال
- عدد الرسائل : 777
العمر : 33
الموقع : العزيزيه _ منياالقمح
العمل/الترفيه : طالبه
تاريخ التسجيل : 06/10/2009
رد: اتقوا ربكم لعلكم ترحمون(محطة التقوى)
موضوع جميل خاصة انه يتكلم عن التقوى التى اصبحت الان شبه معدومة فى اناس كثيرين للاسف
ومواقف رائعة للتقوى وعظيمة ايضا فى معناها
ومواقف رائعة للتقوى وعظيمة ايضا فى معناها
????- زائر
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة أكتوبر 20, 2017 2:54 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» (((( خـطـة الشـيـطـان! ))))
السبت أكتوبر 07, 2017 7:00 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» (أسرار خطيرة جداً ممنوعة من التداول:لخفايا ما يحدث لمصر والعرب!الآن)
الأحد سبتمبر 03, 2017 8:12 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» النائب محمد فريد زكريا: رسالة للشعب: في غفلتنا نجح مخطط إبادة شعب مصر!
الأحد يوليو 30, 2017 5:08 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» النائب/ محمد فريد زكريا: (يكشف للشعـب!وللتاريخ؟) كيف دمرت مصر!وطوق شعبها بالفقر!)
الأحد يوليو 30, 2017 5:06 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» النائب محمد فريد زكريا: رسالة للشعب: في غفلتنا نجح مخطط إبادة شعب مصر!
الأحد يوليو 30, 2017 5:05 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» اسرار خطيرة جداً لمخطط إبادة 93 مليون مصري أو تشتتهم لتدمير المنطقة!
الأحد يوليو 16, 2017 5:56 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» تمالى بينسانى
الأحد أغسطس 28, 2016 10:03 pm من طرف hany4445
» قصيدة صرخة وطن
الأحد أغسطس 28, 2016 3:03 am من طرف hany4445
» ( نعم أسقطوا الطائـرة الروسية بقنبلـة!فأكشفهم يـا ريـس!)
الجمعة نوفمبر 20, 2015 10:30 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» ((( العـبقرية العربية هي الحـل! )))
الجمعة نوفمبر 20, 2015 12:06 am من طرف النائب محمد فريد زكريا
» !!! (مـفـاجــآت مـذهــلـة ـ لـن تصـدقـونـهــا! ـ عـن طـيـبـة! وعـبـقـريــة العـرب!) !!!
الجمعة أكتوبر 30, 2015 10:38 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» يـا شعب مصر:المياه ستصبح أغلي من البنزين!نص أوامـر أوباما!في زيارة أثيوبيا
الأربعاء أكتوبر 07, 2015 10:32 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» النائب/ محمد فريد زكريا:أمريكا منعت مشروعنا لمحور قناة السويس1984والآن ذو عائد 350 مليار دولار سنوياً!
السبت أغسطس 08, 2015 1:46 am من طرف النائب محمد فريد زكريا
» (( من قتل القادة العرب؟؟! ))
الثلاثاء أبريل 14, 2015 10:14 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» الخليجيون للمطابخ
الثلاثاء مارس 17, 2015 8:02 am من طرف nikkigib
» النائب/ محمد فريد زكريا: نبـايـع!ونطالب القادة العرب بمبايعة الملك/ سلمـان زعيماً للعرب!)
السبت يناير 24, 2015 10:37 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» النائب/ محمد فريد زكريا: يا الـله! ويا رسول الـله! أنقذوا العرب من هذا الـذل والعــار
الإثنين ديسمبر 29, 2014 10:33 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» النائب محمد فريد زكريا:أسرار مذهلة عن تأمر أمريكا علي العرب! والصين!وروسيا!
الأربعاء ديسمبر 24, 2014 10:06 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» (عاجل من خادم الشعب إلي الرئيس!)
الثلاثاء نوفمبر 18, 2014 5:45 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا