أردوغان يصعد من هجومه على إسرائيل... وينتقد تهديدات أمريكا بتوجيه ضربة لإيران.

أردوغان يصعد من هجومه على إسرائيل...
وينتقد تهديدات أمريكا بتوجيه ضربة لإيران.

انتقد رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان إسرائيل بشدة لعدم امتثالها لقرارات الأمم المتحدة واستمرار خرقها الأجواء اللبنانية وقصفها لقطاع غزة، مؤكداً في ذات الوقت رفضه التهديدات الأميركية بضرب إيران في حال فشل المحاولات الدبلوماسية لحل أزمتها النووية.

وقال أردوغان في مؤتمر صحفي عقده مع نظيره اللبناني سعد الحريري في أنقرة أمس الاثنين معلقاً على التهديدات الأميركية لإيران بأنه لا يمكن القبول بتجربة عراق جديدة في المنطقة، مشيراً إلى أن ما تتهم به إيران هو محاولتها امتلاك سلاح نووي، وبلاده لا تؤيد امتلاك أي دولة للسلاح النووي.

غير أنه استدرك بقوله "في المقابل هناك سلاح نووي في إسرائيل، والذين ينتقدون إيران لمحاولة امتلاكها سلاحا نوويا لا ينتقدون إسرائيل التي تمتلك بالفعل سلاحاً نووياً، وهذه مشكلة حقيقية".

وكان أردوغان يشير إلى تصريحات قائد القوات الأميركية في منطقة الشرق الأوسط ديفد بتراوس التي قال فيها إن بلاده وضعت خطة طوارئ للتصدي لطموحات طهران النووية، مشيراً إلى إمكانية قصف المنشآت الإيرانية النووية في حال فشل المبادرات الدبلوماسية معها.

وقال رئيس الوزراء التركي إن على الدول الخمس دائمة العضوية في مجلس الأمن أن تتعامل مع الموضوع النووي بعدالة، مشيراً إلى أنه بخلاف ذلك ستحدث فوضى "لن تؤثر على المنطقة وحدها بل ستنتشر في جميع أنحاء العالم".

ويرى أردوغان أن على تلك الدول تحذير إسرائيل وانتقادها لامتلاكها أسلحة دمار شامل بما أنها تعترف بامتلاكها تلك الأسلحة وقد استخدمتها بالفعل في غزة "حيث استخدمت الفوسفور الأبيض، ولا يمكن لأحد أن يدعي أن الفوسفور الأبيض ليس من أسلحة الدمار الشامل".

وكان بتراوس قال إنه سيكون تصرفاً غير مسؤول من قبل قيادة المنطقة الوسطى ألا تفكر في الاحتمالات الواردة وتضع خططاً بديلة للتعامل مع المشكلة الإيرانية، لكنه أشار إلى أن الأمر قد يستغرق وقتاً طويلاً قبل أن تفكر واشنطن في إمكانية تنفيذ هذه الخطط على أرض الواقع بالتوازي مع استمرار المبادرات الدبلوماسية.

ومن جهتها قللت إيران من أهمية تصريحات بتراوس، واعتبر المتحدث باسم وزارة الخارجية رامين مهنبراست أن تصريحاته لا معنى لها، وأنه ينبغي لأي تصريح على هذا الصعيد أن يتبنى مقاربة إيجابية.

إصلاح الأمم المتحدة
من ناحية ثانية قال أردوغان إن بلاده لن تبقى صامتة إزاء ما وصفها بانتهاك إسرائيل للقرارات الدولية خاصة لتجاوزها المتكرر للمجال الجوي والمياه الدولية في لبنان، وقال إن وزراءه سيحذرون وزير الدفاع الإسرائيلي إيهود باراك من خطورة تهديد السلام الدولي خلال زيارته المرتقبة إلى تركيا الأسبوع المقبل.

وأشار أردوغان إلى استشهاد ثلاثة فلسطينيين في القصف الإسرائيلي الأخير لقطاع غزة، وتساءل عن أسباب إمطار غزة بالقنابل حسب وصفه، وقال "هل تدعون أنهم يطلقون الصواريخ.. نحن نراقب ذلك ولم يحدث أي إطلاق للصواريخ".

واعتبر أن إسرائيل تفعل ذلك لأنها ترى أنها الأقوى في المنطقة لامتلاكها أسلحة لا يمتلكها الطرف الآخر "وبالتالي يفعلون ما يشاؤون ويتصرفون دون رادع ولا يطبقون قرارات الأمم المتحدة".

ودعا أردوغان إلى إصلاح الأمم المتحدة لأن القرارات الصادرة عنها والتي لم تطبقها إسرائيل تفوق المئة قرار، وقال "وإذا كانت القرارات التي تصدر لا يمكن تطبيقها فإن هذه القرارات لا قيمة لها وبالتالي هناك مشكلة حقيقية بهذا الخصوص تتطلب إصلاح الأمم المتحدة".

إسرائيل تندد
وفي أول رد فعل إسرائيلي على تصريحات أردوغان أصدرت وزارة الخارجية الإسرائيلية بياناً نددت فيه -بشدة غير مسبوقة- بأردوغان، وقالت إن انتقاده العلني الذي كثيراً ما يتسم بالحدة لسياساتها قد يعرض العلاقات الثنائية للخطر.

وأضاف البيان أن إسرائيل حريصة على احترام تركيا وتسعى لاستمرار العلاقات السليمة بين البلدين، لكنها تتوقع في المقابل معاملة بالمثل.

وقامت بإستدعاء سفير تركيا في إسرائيل للإحتجاج على الانتقادات الى وجهها "أردوغان", وقد وصفت وسائل اعلام اسرائيلية المعاملة التى تلقاها السفير في مقر الخارجية الاسرائيلية بالمعاملة السيئة من قبل المسئولين الاسرائيليين.

المصدر: الجزيرة نت+ موقع أخبار العالم

شكرا على الاخبار
لوسمحت يارئف الاميل بتاعك

شكرا على مروركم

ونتمنى ان شاء الله ان يكون طيب أردوغان وحزبه هم "العثمانيون الجدد" كما يسمون أنفسهم ويعيد التاريخ نفسه لتأتى تركيا لتنتشل الامة من ثباتها لتعود بها لطريق الحق وطريق العزة والكرامة التى ضللنا عنها.

فوالله الذى ينظر الى حال امتنا الان ويرى الوهن والضعف .. وتحالفات هنا وهناك وحروب هنا وهناك وفتن وتفكك وغزو ... سيجد ان التاريخ بالفعل يعيد نفسه لكن بغختلاف الشخصيات والظروف واختلاف الابطال الرجال الذين قل وجودهم في زماننا هذا

شكرا عالموضوع الهااااااااااايل يارائف حجازى
صح مش انت قلتلى اكتب كده عالميل

ماااااااااااااااااااااااااشي

خبر ولا احلى مرسي نتظر جديدك

تسلم يا رائف انشاله من تقدم لتقدم 

شكرا على الخبر الرائع ده يا اخى اللذيذ ويارب ترجع من جديد الخلافة العثمانية ونعود كما كنا امة اسلامية واحدة تجتمع تحت راية الخلافة العثمانية

ياااااااااااااااااا ايه يا محمد اللذيذ ساندتش هو ولا ايييييه
صدق رد جديـــــد ولذيذ برده

ياجماعه فى تكمله للخبر وهى ...........
ان اسرائيل استدعت السفيرالتركى لديها واجلسته على مستوى اقل من مستوى مندوب حكومتها وكانه متهم وسط عشرات الصحفيين وهذا مالا ترضاه تركيا مما نتج عنه ازمه فى العلاقات بين البلدين

طيب التكمله الاهم ان تركيا التى لم ترضى بهذه الاهانه استدعت السفير الصهيونى وابلغته بضرورة تقديم اعتذار رسمى والا قطع العلاقات (شوفو عزة النفس) الصهاينه قدموا اعتذار لكن غير صريح(ياه على خبثهم)
تركيا طبعا فهمت الموضوع(ذكاء المسلم)ورفضت هذا الاعتذار
فتدخل الرئيس الصهيونى ورئيس الوزراء وارغموا وزارة الخارجيه على تقديم اعتذار رسمى لتركيا (التى استطاعت ان ترد كرامتها بكلمات قويه )
صدقت يا حبيبى يا رسول الله المؤمن القوى خير واحب الى الله من المؤمن الضعيف
يا جماعه الصاينه دول مش بييجوا غير بالدق على دماغهم اما اللى يحاورهم يدوسوه والتاريخ يثبت ذلك
رجب طيب اردوغان اثبت لى ان الحكام المسلمين مازال بهم رجل

أردوجان يفوز بجائزة "خدمة الإسلام"
قبل نحو 8 أعوام كانت فكرة أن يحصل مسئول حكومي تركي على جائزة لقيامه بـ"خدمة الإسلام" لا تجرؤ على الاقتراب من الخيال في ظل الحصار الذي فرضه النظام العلماني الأتاتوركي على الدين في الحياة العامة، وعلى السياسة الخارجية إزاء العالم الإسلامي، ولكن العام 2010 أتى بما فاق الخيال بإعلان فوز رئيس الحكومة رجب طيب أردوغان بجائزة الملك فيصل العالمية في فرع خدمة الإسلام؛ لكونه "يقف في طليعة المدافعين عن قضايا الأمة الإسلامية، خاصة القضية الفلسطينية، ولأنه نموذج للقيادة الواعية الحكيمة بين الحكام المسلمين".

و خلال إعلانه عن الفائزين بالجائزة في فروعها الخمس عدَّد أمينها العام الدكتور عبد الله العثيمين أسباب اختصاص أردوغان بالجائزة عن فرع "خدمة الإسلام" لعام 1431هـ- 2010م بأن رئيس الحكومة التركية "يمثل أنموذجا للقيادة الواعية الحكيمة في العالم الإسلامي؛ فقد قام بجهود عظيمة وبنَّاءة في المناصب السياسية والإدارية التي تولاها.
"ومن تلك المناصب أنه كان عمدة مدينة إستانبول قبل توليه الحكم؛ حيث حقَّق إنجازات رائدة في تطويرها.. وبعد أن تولَّى رئاسة وزراء وطنه أصبح رجل دولة يشار بالبنان إلى نجاحاته الكبيرة ومواقفه العظيمة، وطنيا وإسلاميا وعالميا"، على حد قوله.

وعلى المستوى الوطني أوضح العثيمين أن أردوغان "قام بحملات من التنمية الاقتصادية والاجتماعية والثقافية أدَّت إلى نهضة حقيقية جعلت وطنه يواكب مسيرة الدول المتقدمة اقتصاديا وصناعيا، مع التمسك بمبادئ الديمقراطية والعدالة".

وعلى المستوى الإسلامي "قام مؤيَّدا بثقة الشعب التركي العظيم بخدمة قضايا الأمة الإسلامية، وفي طليعتها قضية فلسطين العادلة، حيث برهن على أنه في طليعة المدافعين عن حقوق الشعب الفلسطيني".

وأما على المستوى العالمي "فإنه في طليعة المؤسسين المسلمين لتآلف الحضارات على أساس من الحوار البناء والانفتاح، انطلاقا من مبادئ التعاون والتفاهم الدولي مما جعل لوطنه تركيا مكانة مقدَّرة بين شعوب العالم ودوله".

وتتضمن جائزة الملك فيصل خمسة فروع هي: خدمة الإسلام، والدراسات الإسلامية، واللغة العربية والأدب، والطب، والعلوم.

وبينما فاز أردوجان بجائزة خدمة الإسلام فاز عبد الرحمن الهواري الحاج صالح، رئيس المجمع الجزائري للغة العربية، ورمزي بعلبكي، أستاذ الدراسات العربية في الجامعة الأمريكية ببيروت، بجائزة اللغة العربية والأدب.

واختارت لجنة الجائزة رينهولد جانز (ألماني) وجوان مارتيل بليتير (كندا) وجين بيير بليتير لجائزة الطب لهذا العام، وكلا من إنريكو بومبيري (الولايات المتحدة) وتيرينس شاي شن تاو (أستراليا) لجائزة الرياضيات، بينما تقرر حجب جائزة فرع الدراسات الإسلامية لعدم توافر متطلبات الفوز بالجائزة في الأعمال المرشحة.

بائع السميط

وولد أردوغان في 26 فبراير 1954 في إستانبول لأسرة فقيرة لم يخجل يوما من الانتماء إليها، حتى إنه استخدم هذه النشأة كنقطة إيجابية في حياته في مناظراته مع معارضيه، واضطرته ظروفه إلى بيع البطيخ والسميط في طفولته لسداد مصروفاته الدراسية، وألحقته أسرته المحافظة بمدارس "إمام خطيب" الدينية، والتي تخرج منها إلى كلية الاقتصاد في جامعة مرمرة؛ ما ساعده في ذلك على إنقاذ بلاده من أحد أخطر الأزمات الاقتصادية التي كانت تواجهها عند توليه رئاسة الحكومة.

وقادته معارضته للنظام العلماني الصارم المفروض على شعب تركيا منذ 80 عاما إلى الانضمام وهو في العشرينيات من عمره تحت لواء أستاذه في الإسلام السياسي "نجم الدين أربكان"، وانضم إلى عدد من الأحزاب التي أنشأها الأخير مثل "الخلاص الوطني" و"حزب الرفاه" الذي حمله في نتائج انتخابات صادمة للعلمانيين إلى منصب عمدة إستانبول عام 1994.

وكان بديهيا ألا يقف خصومه مكتوفي الأيدي، فقاموا عام 1998 بمقاضاته أمام المحكمة بدعوى تهديد العلمانية، مستغلين في ذلك قوله في خطاب جماهيري أبياتا شعرية للشاعر التركي محمد عاكف تقول:

مساجدنا ثكناتنا وقبابنا خوذاتنا

مآذننا حرابنا والمصلون جنودنا

هذا الجيش المقدس يحرس ديننا

وبالفعل قضت المحكمة بسجنه لعدة أشهر، ومنعته من العمل السياسي، بل من الترشح في الانتخابات التالية، ولم يعتذر أردوجان عما قاله، وقبل بالسجن الذي دخله في مشهد مهيب احتشد فيه الآلاف من أهالي إستانبول حول عمدتهم أثناء أدائه صلاة الجمعة في مسجد الفاتح قبيل اقتياده للسجن، وهم يودعونه بأسمى وأرق عبارات الشكر والتشجيع.

أما هو فخاطبهم قائلا: "وداعا أيها الأحباب، وداعا لوقت قصير.. إنني لست ممتعضا، ولا حاقدا ضد دولتي، ولم يكن كفاحي إلا من أجل سعادة أمتي، وسأقضي وقتي خلال هذه الأشهر في دراسة المشاريع التي توصل بلدي إلى أعوام الألفية الثالثة، والتي ستكون إن شاء الله أعواما جميلة، ولكن ذلك يحتاج منا جهدا كبيرا وعملا شاقا، وسأعمل بجد داخل السجن وأنتم اعملوا خارج السجن كل ما تستطيعون، ابذلوا جهودكم لتكونوا معماريين جيدين وأطباء جيدين، وحقوقيين متميزين، أنا ذاهب لتأدية واجبي، واذهبوا أنتم أيضا لتؤدوا واجبكم".

وعاد مودعوه إلى منازلهم محملين بآمال عودة زعيمهم ليكمل مسيرة الإصلاح التي أدت إلى انتشال مدينته من حالة الإفلاس والديون التي غرقت فيها بسبب الفساد، حتى أنه حوَّل ديونها التي بلغت نحو ملياري دولار إلى أرباح بعد أن قفز بقيمة الاستثمارات إلى نحو 12 مليار دولار.

خرج أردوجان وهو أكثر عزما على مواصلة عمله السياسي، ولكن بأسلوب آخر يخالف أسلوب أستاذه أربكان، فقرر أن يكف عن المجاهرة بآرائه الدينية التي يسهل على خصومه اصطيادها وإسقاطه بها، واختار أن تكون المصلحة الوطنية، والديمقراطية، وحماية العلمانية الحقيقة التي تماثل علمانية الغرب، ومكانة تركيا في العالم، هي مبرراته المعلنة لأي إصلاح يقوم به مستقبلا، وليس أي مبررات أو شعارات دينية.

وعلى هذا الأساس انشق هو وعدد من زملائه عن حزب الفضيلة التابع لأربكان في عام 2001 ليؤسسا حزب العدالة والتنمية، وفي عام 2002 وقعت أكبر مفاجآت تركيا في العقود الأخيرة، ففي هذا العام ترشح الحزب الوليد المحاصر بشكوك العلمانيين للانتخابات التشريعية، ونجح بأغلبية ساحقة لم يحظَ بها حزب في العقود الأخيرة، وتولى منفردا تشكيل الحكومة.

ومنذ ذلك العام تتوالى إصلاحات حكومة حزب العدالة والتنمية سواء في إصلاح الاقتصاد التركي ومكافحة الفساد، أو في تخفيف قبضة العلمانية الصارمة عن رقبة الشعب التركي، سواء فيما يتعلم بالتعليم الديني في المدارس الحكومية أو حق النساء في ارتداء الحجاب في المباني الحكومية، أو تعيين متدينين في المناصب المهمة، والأصعب من ذلك رفع يد الجيش (حامي حمى العلمانية) عن الحياة المدنية والسياسية.

أما فيما يخص دور أردوجان في خدمة القضايا الإسلامية -وبشكل خاص القضية الفلسطينية- فتجلَّى بوضوح في مؤتمر دافوس الاقتصادي يناير 2009 حين شن هجوما غير مسبوق على إسرائيل، وقال للرئيس الإسرائيلي شيمون بيريز في جلسة جمعتهما بالمنتدى: "إنكم تعرفون جيدا كيف تقتلون الأطفال".. في تعقيب على الحرب الإسرائيلية على غزة التي نشبت في الفترة من 27-12-2008 إلى 18-1-2009، وانتهت الجلسة بانسحاب غاضب لأردوغان من الجلسة احتجاجا لعدم إعطائه وقتا كافيا للحديث عن الحرب مقارنة بالوقت الممنوح لبيريز.

وتوالت بعد ذلك مواقف داعمة لغزة ليس لها نظير بين معظم الحكومات الإسلامية الحالية، منها منع إسرائيل من المشاركة في مناورات "نسر الأناضول" الجوية التي كانت مقررة أكتوبر الماضي في سماء تركيا، ورفض وزير الخارجية التركي أحمد داود أوغلو زيارة إسرائيل ردا على رفضها السماح له بزيارة غزة، والحرص على التذكير بمأساة غزة في زيارات المسئولين الأتراك الخارجية، إضافة إلى تأكيدهم أن تحسين العلاقات مع إسرائيل مرتبط بوقف الأخيرة عدوانها على الشعب الفلسطيني.
اسلام أون لاين

----------------------------------------------------------------------------------

وشكرا لكم جميعا

بصراحه مش عرفه اقول اه
والله العظيم لادعيله هو باسمه "رجب طيب اوردغان" ربنا يخليه للمستضعفين ............................الى اخره من الادعيه

صور مؤثرة جدا انا مش عارف اقول اية وفى الاول والاخر نقول العيب على العرب مافيش اتحاد مع بعض يعنى لو كل واحد اتخيل وان دة ابنة او بنتة اكيد هايبقى جواة شعرة من الحماس