المواضيع الأخيرة
مواضيع مماثلة
الساعة الآن
>صفحتنا على facebook
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم |
أفضل 10 فاتحي مواضيع
Genol | ||||
الملاك البرىء | ||||
◄♥♥ سحر العيون ♥♥► | ||||
ehab.pop | ||||
asmaa | ||||
شهيدة الحب الإلهى | ||||
Omar Fathy | ||||
elhour | ||||
No Name | ||||
هداية الرحمن |
زوارنا من أين؟
ثقة المؤمن بربه تجعله آمنا مطمئنا
صفحة 1 من اصل 1
ثقة المؤمن بربه تجعله آمنا مطمئنا
قال الله تعالى: {الَّذِينَ اسْتَجَابُواْ لِلّهِ وَالرَّسُولِ مِن بَعْدِ مَآ أَصَابَهُمُ الْقَرْحُ لِلَّذِينَ أَحْسَنُواْ مِنْهُمْ وَاتَّقَواْ أَجْرٌ عَظِيمٌ الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُواْ لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ فَانقَلَبُواْ بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللّهِ وَفَضْلٍ لَّمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُواْ رِضْوَانَ اللّهِ وَاللّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ}.. سورة آل عمران الآيات 172 – 174.
تشير هذه الآيات وما قبلها من سورة آل عمران الى حادث وقع للمسلمين صبيحة اليوم التالي لمعركة أحد وهي المعركة التي أرادت قريش أن تأثر لقتلاها في بدر وكانت في منتصف شوال من السنة الثالثة للهجرة والتي خرج فيها رسول الله صلى اله عليه وسلم وأصحابه إلى قريش ووضع فيها الرماة على ظهر أحد ليحموا ظهور المسلمين من خلفهم وأمرهم ألا يبرحوا مكانهم إلا بإذن منه.
ودارت المعركة وأرى الله المؤمنين ما يحبون من النصر على قريش حتى ولت قريش الأدبار وسقط لوائهم وظن الرماة أن المعركة قد انتهت فنزلوا يجمعون الغنائم فأتاحوا الفرصة لخيل قريش بقيادة خالد بن الوليد يومها فاعمل السهام في ظهور المسلمين ودارت الدائرة عليهم وقتل منهم سبعون شهيدا وجرح الرسول وكثير من المسلمين.
واكتفت قريش بهذا النصر المحدود على المسلمين وقفلوا راجعين إلى مكة وعاد الرسول والمسلمون معه إلى المدينة وباتوا ليلتهم وفي الصباح اذن مؤذن الرسول في الناس باتباع المشركين وقال: (لا يخرج معنا إلا من شهدها بالأمس).
فنهض معه مائتا رجل من المؤمنين فقال من يذهب في أثرهم فانتدب منهم سبعين رجلا حتى بلغ حمراء الأسد مرهبا للعدو فربما كان فيهم المثقل بالجراح لا يستطيع المشي ولا يجد مركوبا فربما يحمل على الأعناق.
وكل ذلك امتثال لأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم ورغبة في الجهاد حتى بلغوا حمراء الأسد فلقيهم نعيم بن مسعود فأخبرهم أن أبا سفيان بن حرب ومن معه من قريش قد جمعوا جموعهم واجمعوا امرهم على ان ياتوا الى المدينة فيستأصلوا أهلها فقالوا ما اخبرنا الله عنهم (حسبنا الله ونعم الوكيل).
وبينما قريش قد اجمعوا على ذلك اذ جاءهم معبد الخزاعي وكان قد رأى حال أصحاب النبي وما هم عليه.
ولما رأى عزم قريش على الرجوع ليستأصلوا أهل المدينة فقال مخوفا لقريش: قد تركت محمدا وأصحابه في حمراء الأسد في جيش عظيم قد اجتمع له كل من كان تخلف عنه وهم قد تحرقوا عليكم فالنجاة النجاة فإني أنهاكم عن ذلك فثنى ذلك أبا سفيان ومن معه وقذف الله في قلوبهم الرعب ورجعوا إلى مكة خائفين مسرعين.
ورجع النبي صلى الله عليه وسلم إلى المدينة منصورا كما قال الله تعالى: {فانقلبوا بنعمة من الله وفضل لم يمسسهم سوء}.
أي لم يصبهم قتال ورعب وأخبرهم سبحانه أن الأجر العظيم قد تحصل لهم بهذه القفلة وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم (إنها غزوة).
وفي هذه الآيات يتحدث القرآن عن المؤمنين الذين يستبشر الشهداء في الواقعة بما هو مدخر لهم عند ربهم فيعين من هم ويبين خصائصهم وصفاتهم وقصتهم مع ربهم: إنهم أولئك الذين دعاهم الرسول إلى الخروج من كرة أخرى غداة المعركة المريرة.
وهم مثخنون بالجراح وهم ناجون بشق الأنفس من الموت أمس من المعركة وهم لم ينسوا بعد هول المعركة ومرارة الهزيمة وشدة الكرب وقد فقدوا من أعزائهم من فقدوا فقل عددهم فوق ما هم مثخنون بالجراح.
ولكن رسول الله دعاهم وحدهم ليزيل بهم آثار العدوان ويمحو بهم عار الهزيمة ولم يأذن لأحد تخلف عن الغزوة أن يخرج معهم فاستجابوا لدعوة رسول الله وهي دعوة الله فاستجابوا لله والرسول من بعد ما أصابهم القرح ولم يفت في عضدهم ما وجه إليهم من حرب إشاعات تستهدف النيل من معنوياتهم أو تنال من صمودهم.
بل ظلوا كالجبال الشم الراسيات التي لا تنال منها الريح الهوج بل قالوا (حسبنا الله ونعم الوكيل) لم تلن لهم قناة ولم تنحن منهم الجباه ولم تخر قواهم ولم تضعف عزائمهم ولم يتلمسوا طريقا للهرب.
ولقد كانت دعوة رسول الله لهم للخروج من أعقاب المشركين تحمل إيحاءات شتى إذ أراد رسول الله صلى الله عليه وسلم ألا يكون آخر ما تنضم عليه جوانح المسلمين ومشاعرهم هو شعور الهزيمة فاستنهضهم لتعقب قريش كي يقرر في أخلادهم وأذهانهم أن ما حدث لهم ما هو إلا تجربة وابتلاء وليس نهاية المطاف.
وأنهم بعد ذلك أقوياء وأن خصومهم هم الضعفاء أن الكرة لهم على عدوهم غدا كما أراد عليه السلام بدعوتهم للخروج أن يعلن لقريش أنهم ما نالوا شيئا من المسلمين حتى لا تغتر بما نالت من نصر وأن يجهض على بقية الغرور في مخيلة قريش وقد تحقق له ذلك على أعدائه.
كما أراد عليه السلام بالخروج أن يشعر الدنيا بالحقيقة الكبرى التي ولدت على ظهر الأرض وهي حقيقة أن هناك عقيدة هي كل شيء في نفوس أصحابها وهي عقيدة التوحيد ولم يكن هناك أقوى من التعبير عن ميلاد هذه الحقيقة من خروج هؤلاء الذين استجابوا لله والرسول من بعد ما أصابهم القرح.
ومن خروجهم على هذه الصورة الناصعة الرائعة الهائلة صورة التوكل على الله وحده وعدم المبالاة بما قاله الناس وتخويفهم لهم من جمع قريش لهم كما أبلغهم عملاء أبي سفيان والمنافقون.
إن خروجهم وقولهم حسبنا الله ونعم الوكيل على ما بهم من جراح كان أعظم برهان على الإيمان قد ملأ قلوبهم وخالط لحمهم ودمهم فلم يبق فيهم لغير الله شيء ولقد دعاهم إيمانهم بالله وحده أن يؤمنوا بأن القدر يصيب العزيز وله أجره وأنه يصيب الذليل وعليه وزره فأقبلوا على الموت غير هيابين له حريصون على الموت أكثر من حرصهم على الحياة.
هذا ما دعاهم أن يرددوا قول إبراهيم حينما ألقي به في النار وقول محمد حينما تآمر عليه الخصوم من كل حدب وصوب (حسبنا الله ونعم الوكيل).
والله الهادي سواء السبيل
تشير هذه الآيات وما قبلها من سورة آل عمران الى حادث وقع للمسلمين صبيحة اليوم التالي لمعركة أحد وهي المعركة التي أرادت قريش أن تأثر لقتلاها في بدر وكانت في منتصف شوال من السنة الثالثة للهجرة والتي خرج فيها رسول الله صلى اله عليه وسلم وأصحابه إلى قريش ووضع فيها الرماة على ظهر أحد ليحموا ظهور المسلمين من خلفهم وأمرهم ألا يبرحوا مكانهم إلا بإذن منه.
ودارت المعركة وأرى الله المؤمنين ما يحبون من النصر على قريش حتى ولت قريش الأدبار وسقط لوائهم وظن الرماة أن المعركة قد انتهت فنزلوا يجمعون الغنائم فأتاحوا الفرصة لخيل قريش بقيادة خالد بن الوليد يومها فاعمل السهام في ظهور المسلمين ودارت الدائرة عليهم وقتل منهم سبعون شهيدا وجرح الرسول وكثير من المسلمين.
واكتفت قريش بهذا النصر المحدود على المسلمين وقفلوا راجعين إلى مكة وعاد الرسول والمسلمون معه إلى المدينة وباتوا ليلتهم وفي الصباح اذن مؤذن الرسول في الناس باتباع المشركين وقال: (لا يخرج معنا إلا من شهدها بالأمس).
فنهض معه مائتا رجل من المؤمنين فقال من يذهب في أثرهم فانتدب منهم سبعين رجلا حتى بلغ حمراء الأسد مرهبا للعدو فربما كان فيهم المثقل بالجراح لا يستطيع المشي ولا يجد مركوبا فربما يحمل على الأعناق.
وكل ذلك امتثال لأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم ورغبة في الجهاد حتى بلغوا حمراء الأسد فلقيهم نعيم بن مسعود فأخبرهم أن أبا سفيان بن حرب ومن معه من قريش قد جمعوا جموعهم واجمعوا امرهم على ان ياتوا الى المدينة فيستأصلوا أهلها فقالوا ما اخبرنا الله عنهم (حسبنا الله ونعم الوكيل).
وبينما قريش قد اجمعوا على ذلك اذ جاءهم معبد الخزاعي وكان قد رأى حال أصحاب النبي وما هم عليه.
ولما رأى عزم قريش على الرجوع ليستأصلوا أهل المدينة فقال مخوفا لقريش: قد تركت محمدا وأصحابه في حمراء الأسد في جيش عظيم قد اجتمع له كل من كان تخلف عنه وهم قد تحرقوا عليكم فالنجاة النجاة فإني أنهاكم عن ذلك فثنى ذلك أبا سفيان ومن معه وقذف الله في قلوبهم الرعب ورجعوا إلى مكة خائفين مسرعين.
ورجع النبي صلى الله عليه وسلم إلى المدينة منصورا كما قال الله تعالى: {فانقلبوا بنعمة من الله وفضل لم يمسسهم سوء}.
أي لم يصبهم قتال ورعب وأخبرهم سبحانه أن الأجر العظيم قد تحصل لهم بهذه القفلة وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم (إنها غزوة).
وفي هذه الآيات يتحدث القرآن عن المؤمنين الذين يستبشر الشهداء في الواقعة بما هو مدخر لهم عند ربهم فيعين من هم ويبين خصائصهم وصفاتهم وقصتهم مع ربهم: إنهم أولئك الذين دعاهم الرسول إلى الخروج من كرة أخرى غداة المعركة المريرة.
وهم مثخنون بالجراح وهم ناجون بشق الأنفس من الموت أمس من المعركة وهم لم ينسوا بعد هول المعركة ومرارة الهزيمة وشدة الكرب وقد فقدوا من أعزائهم من فقدوا فقل عددهم فوق ما هم مثخنون بالجراح.
ولكن رسول الله دعاهم وحدهم ليزيل بهم آثار العدوان ويمحو بهم عار الهزيمة ولم يأذن لأحد تخلف عن الغزوة أن يخرج معهم فاستجابوا لدعوة رسول الله وهي دعوة الله فاستجابوا لله والرسول من بعد ما أصابهم القرح ولم يفت في عضدهم ما وجه إليهم من حرب إشاعات تستهدف النيل من معنوياتهم أو تنال من صمودهم.
بل ظلوا كالجبال الشم الراسيات التي لا تنال منها الريح الهوج بل قالوا (حسبنا الله ونعم الوكيل) لم تلن لهم قناة ولم تنحن منهم الجباه ولم تخر قواهم ولم تضعف عزائمهم ولم يتلمسوا طريقا للهرب.
ولقد كانت دعوة رسول الله لهم للخروج من أعقاب المشركين تحمل إيحاءات شتى إذ أراد رسول الله صلى الله عليه وسلم ألا يكون آخر ما تنضم عليه جوانح المسلمين ومشاعرهم هو شعور الهزيمة فاستنهضهم لتعقب قريش كي يقرر في أخلادهم وأذهانهم أن ما حدث لهم ما هو إلا تجربة وابتلاء وليس نهاية المطاف.
وأنهم بعد ذلك أقوياء وأن خصومهم هم الضعفاء أن الكرة لهم على عدوهم غدا كما أراد عليه السلام بدعوتهم للخروج أن يعلن لقريش أنهم ما نالوا شيئا من المسلمين حتى لا تغتر بما نالت من نصر وأن يجهض على بقية الغرور في مخيلة قريش وقد تحقق له ذلك على أعدائه.
كما أراد عليه السلام بالخروج أن يشعر الدنيا بالحقيقة الكبرى التي ولدت على ظهر الأرض وهي حقيقة أن هناك عقيدة هي كل شيء في نفوس أصحابها وهي عقيدة التوحيد ولم يكن هناك أقوى من التعبير عن ميلاد هذه الحقيقة من خروج هؤلاء الذين استجابوا لله والرسول من بعد ما أصابهم القرح.
ومن خروجهم على هذه الصورة الناصعة الرائعة الهائلة صورة التوكل على الله وحده وعدم المبالاة بما قاله الناس وتخويفهم لهم من جمع قريش لهم كما أبلغهم عملاء أبي سفيان والمنافقون.
إن خروجهم وقولهم حسبنا الله ونعم الوكيل على ما بهم من جراح كان أعظم برهان على الإيمان قد ملأ قلوبهم وخالط لحمهم ودمهم فلم يبق فيهم لغير الله شيء ولقد دعاهم إيمانهم بالله وحده أن يؤمنوا بأن القدر يصيب العزيز وله أجره وأنه يصيب الذليل وعليه وزره فأقبلوا على الموت غير هيابين له حريصون على الموت أكثر من حرصهم على الحياة.
هذا ما دعاهم أن يرددوا قول إبراهيم حينما ألقي به في النار وقول محمد حينما تآمر عليه الخصوم من كل حدب وصوب (حسبنا الله ونعم الوكيل).
والله الهادي سواء السبيل
????- زائر
ثقة المؤمن
موضوووووووووووووووووووووووووووووووع جمبببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببل شكرا
ولازم على كل مؤمن ان يثق بالله
ولازم على كل مؤمن ان يثق بالله
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة أكتوبر 20, 2017 2:54 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» (((( خـطـة الشـيـطـان! ))))
السبت أكتوبر 07, 2017 7:00 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» (أسرار خطيرة جداً ممنوعة من التداول:لخفايا ما يحدث لمصر والعرب!الآن)
الأحد سبتمبر 03, 2017 8:12 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» النائب محمد فريد زكريا: رسالة للشعب: في غفلتنا نجح مخطط إبادة شعب مصر!
الأحد يوليو 30, 2017 5:08 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» النائب/ محمد فريد زكريا: (يكشف للشعـب!وللتاريخ؟) كيف دمرت مصر!وطوق شعبها بالفقر!)
الأحد يوليو 30, 2017 5:06 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» النائب محمد فريد زكريا: رسالة للشعب: في غفلتنا نجح مخطط إبادة شعب مصر!
الأحد يوليو 30, 2017 5:05 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» اسرار خطيرة جداً لمخطط إبادة 93 مليون مصري أو تشتتهم لتدمير المنطقة!
الأحد يوليو 16, 2017 5:56 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» تمالى بينسانى
الأحد أغسطس 28, 2016 10:03 pm من طرف hany4445
» قصيدة صرخة وطن
الأحد أغسطس 28, 2016 3:03 am من طرف hany4445
» ( نعم أسقطوا الطائـرة الروسية بقنبلـة!فأكشفهم يـا ريـس!)
الجمعة نوفمبر 20, 2015 10:30 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» ((( العـبقرية العربية هي الحـل! )))
الجمعة نوفمبر 20, 2015 12:06 am من طرف النائب محمد فريد زكريا
» !!! (مـفـاجــآت مـذهــلـة ـ لـن تصـدقـونـهــا! ـ عـن طـيـبـة! وعـبـقـريــة العـرب!) !!!
الجمعة أكتوبر 30, 2015 10:38 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» يـا شعب مصر:المياه ستصبح أغلي من البنزين!نص أوامـر أوباما!في زيارة أثيوبيا
الأربعاء أكتوبر 07, 2015 10:32 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» النائب/ محمد فريد زكريا:أمريكا منعت مشروعنا لمحور قناة السويس1984والآن ذو عائد 350 مليار دولار سنوياً!
السبت أغسطس 08, 2015 1:46 am من طرف النائب محمد فريد زكريا
» (( من قتل القادة العرب؟؟! ))
الثلاثاء أبريل 14, 2015 10:14 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» الخليجيون للمطابخ
الثلاثاء مارس 17, 2015 8:02 am من طرف nikkigib
» النائب/ محمد فريد زكريا: نبـايـع!ونطالب القادة العرب بمبايعة الملك/ سلمـان زعيماً للعرب!)
السبت يناير 24, 2015 10:37 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» النائب/ محمد فريد زكريا: يا الـله! ويا رسول الـله! أنقذوا العرب من هذا الـذل والعــار
الإثنين ديسمبر 29, 2014 10:33 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» النائب محمد فريد زكريا:أسرار مذهلة عن تأمر أمريكا علي العرب! والصين!وروسيا!
الأربعاء ديسمبر 24, 2014 10:06 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» (عاجل من خادم الشعب إلي الرئيس!)
الثلاثاء نوفمبر 18, 2014 5:45 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا