المواضيع الأخيرة
مواضيع مماثلة
الساعة الآن
>صفحتنا على facebook
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم |
أفضل 10 فاتحي مواضيع
Genol | ||||
الملاك البرىء | ||||
◄♥♥ سحر العيون ♥♥► | ||||
ehab.pop | ||||
asmaa | ||||
شهيدة الحب الإلهى | ||||
Omar Fathy | ||||
elhour | ||||
No Name | ||||
هداية الرحمن |
زوارنا من أين؟
عولمة الفضاء..وسيلة اعلامية لكل مواطن واقمار صناعية خاصة
صفحة 1 من اصل 1
عولمة الفضاء..وسيلة اعلامية لكل مواطن واقمار صناعية خاصة
بسم الله الرحمن الرحيم
العولمة ليست اقتصادية فقط وليست ثقافية وحضارية وحسب، لكنها في البعد العملي والتطبيقي أدوات ووسائل اتصال ونقل للمعلومة وللأفكار والأحداث، أدوات تؤدي إلى اتصال أطراف العالم وتفاعله، تؤدي إلى القرية العالمية التي تتلاقى عبر الفضاء وعبر الشبكات،عبر الجهاز والأسلاك وبدونها.وفي الفضاء العالمي تتلاقى كل الأفكار، ويتسع الحوار، وتتاح فرصة حقيقية لكل الأفراد والمنظمات والدول والحضارات للحديث مباشرة إلى العالم، وسماعه في الوقت ذاته..! اتصال مستمر بين اطراف الكرة الأرضية،عبروسائل متجددة،وتقنيات حديثة ومتطورة، تدعم انسياب (حر) للمعلومات، مهما يكن الحيز الجغرافي، وطبيعة أو خصوصية الحياة على أي بقعة من هذا الكوكب، انها عولمة الفضاء، عولمة الاعلام والاتصال، والمعلومات.نحن اليوم أمام مقدمات صاخبة لنقلات جديدة في عالم رقمي وفضائي جديد يشهد منافسة كبيرة ولا يعترف بالحدود والنطاق الجغرافي ويتجاوز عوائق ثقافية أو عادات ممارسات تقليدية أو أساليب كلاسيكية في ايصال الرسالة والترويج لمضمونها، ويبقى التحدي في الوصول إلى المتلقى الحالي في عالم ذي ايقاع شديد السرعة، وحيث الشباب يشكلون الغالبية العظمى في العالم العربي بشكل عام! حين بدأ البث الفضائي التلفزيوني كان البعض يشكك في امكانية تحققه بهذا الزخم الذي هو عليه اليوم.. عمليا ذلك التشكيك لم يكن سوى عجزعن التفكير في الشكل الذي ستصبح عليه تقنيات الاتصال والاقمار الصناعية،كما يحدث الان.العالم اليوم بدوله ومنظماته العلمية الدولية،وشركاته التجارية العالمية،يتسابق للحصول على مساحة اوسع من الفضاء، بما في ذلك اطلاق أقمار صناعية شخصية. حيث الفضاء اليوم يزاحم بمئات الأقمار الصناعية من كل الحضارات والثقافات العالمية مع العام، في الوقت الذي سيتقلص معه حجم القمر الصناعي، وأصبح امتلاك الدول لاقمار صناعية تستخدمها لاغراض الاتصالات والبحث في غاية السهولة، بل ان الإمكانية متوفرة للشركات، حيث يزيد عدد الأقمار الصناعية القريبة من مدارات الأرض والتي تستخدم لاغراض تجارية، على الأقمار المستخدمة لاغراض عسكرية أو سياسية بعشرات المرات..! واليوم توجد شركات عدة الآن منها عربية تعمل في ذات الاتجاه وتسعى لامتلاك اقمار صناعية، حيث لم يعد امتلاك قمر صناعي او استئجار حزم اوقنوات به امراً معقداً او مكلفاً كما هو في السابق، بل ان شركات عالمية بدات عمليا في اطلاق اقمارها او شراء اقمار لعمليات الاتصال ونقل البيانات للشركة وبين فروعها في العالم.تطور البث والاتصال الفضائي، هو العامل الاهم في تغير خارطة الإعلام العربي،وتنوعه منافسته الحالية،فالتكلفة تقلصت،والامكانات متاحة للمستثمرين حتى من اصحاب رؤؤس الاموال المحدودة، هذا المتاح التقني هو الذي ساهم في توليد وتكاثر القنوات الفضائية العربية لكل لاغراض والاهواء والمصالح،وهو احد ابرز اشكاليات الفوضى الاعلامية في الفضاء الاعلامي العربي الحر الجديد.ولإعلام العربي الآن يمتلك حضوراً كبيرا ومتنوعا، يتزايد بشكل يومي وبصورة ملفته،عبر وسائل الاعلام المختلفة ووسائل الاتصال الحديثة وتقنيات المعلومات المتطورة بما في ذلك الانترنت وما اصبح يسمى بالاعلام الجديد، منظومة متنوعة يملكها ويستثمر فيها رجال أعمال خليجيين في الغالب، وسط سوق تتنافس بحدة باتجاه كسب المتلقي العربي وبالتالي كسب حصة أكبر من الحصة الإعلانية عربيا. وأصبح لدينا إمبراطوريات إعلامية متنوعة التخصص والاهتمام والإصدار ووسائل النشر، أكسبتها التجربة خبرات مختلفة في عمليات النشر والإصدار والتوزيع والتسويق خلال عقود مضت، في تجربة إعلامية مؤسساتية تفوقت على قطاعات استثمارية أخرى في الاحتراف والتخصص إلى حد كبير. المؤسسات الإعلامية العربية الخاصة استطاعت التخلي عن الكثير من التحفظات في المفردات والتقليدية والعرض والوصول إلى مناطق لم يكن يتوقع الوصول إليها، مما ساهم بشكل مباشر وآخر غير مباشر في ان تدفع الممارسات الإعلامية على الصعيد المحلي عربيا- لمرحلة انفتاح جديدة، مع الأخذ في الاعتبار بشكل أهم، التطور الهائل في البث المباشر وتقنيات المعلومات وتدفقها وتطور سريع لخدمات الاتصالات. التقنيات الحديثة والمنافسة الفضائية زادت في حجم المساحة والتحرك والإبداع والتطوير المتاح والممكن للمشاريع الاعلامية الخاصة.وخروج المشاريع الاعلامية الحكومية التقليدية من المنافسة.لكن علينا ان نتذكر جيدا ان التقنية الآن تتجه رموز تعتمد على المستخدم الانسان أكثر مما تتخلى عنه.ودور الانسان مع وسائل الاتصال الحديثة وتقنيات المعلومات لن يتلاشى ولكنه يتزايد و يتوزع بين عدد كبير من البشر حتى على المستوى الفردي ولن تكون السلطة الفكرية محدودة بفئة معينة أو اتجاه دون غيره، بل يمكن لكل فرد ان يؤسس وسيلته الاعلامية الخاصة- قناة تلفزيونية-جريدة - اذاعة بمساعدة الانترنت وعبرها! فالنموذج الذي تطرحه الانترنت باتساعها العالمي وترابطها، وتزايد جودة خدماتها،يتمثل الان في سهولة الاستخدام العادي بحيث لم يعد الدخول إلى الشبكة العالمية والتجول فيها يتطلب مهارات معقدة، بل اصبح اقرب الى استخدام جهاز الريموت كنترول.كما ان امكانات الدخول الى الشبكة اصبح ممكن من اى جهاز، حيث الاحداث اليومية في ادق تفاصيلها تصلنا عبر الشاشات،شاشة التلفزيون،شاشة الهواتف النقالة،او حتى الحاسب.الفضاء اصبح متاحا للجميع، الفضاء هو الآن بشكل متزايد ساحة الجميع للتحرك والانتقاء، الرقابة في النهاية لم تعد الآن أمام وسائل الاتصال الحديثة وتقنيات المعلومات الراهنة سوى محاولة لا يمكن لها ان تستجيب للمستقبل والتطور التقني. حيث المعروض يتجاوز حدود الأغراء، وحدود الجغرافيا وحدود الخيال، واقصى درجات الفضول. ويبقى السؤال: كيف يمكن لنا ان نواجه الانفتاح العالمي ثقافيا وحضاريا بسلاح غير الوعي بالعالم الخارجي؟
* اعلامي سعودي، مدير ادارة الاعلام- قناة العربية- دبي
العولمة ليست اقتصادية فقط وليست ثقافية وحضارية وحسب، لكنها في البعد العملي والتطبيقي أدوات ووسائل اتصال ونقل للمعلومة وللأفكار والأحداث، أدوات تؤدي إلى اتصال أطراف العالم وتفاعله، تؤدي إلى القرية العالمية التي تتلاقى عبر الفضاء وعبر الشبكات،عبر الجهاز والأسلاك وبدونها.وفي الفضاء العالمي تتلاقى كل الأفكار، ويتسع الحوار، وتتاح فرصة حقيقية لكل الأفراد والمنظمات والدول والحضارات للحديث مباشرة إلى العالم، وسماعه في الوقت ذاته..! اتصال مستمر بين اطراف الكرة الأرضية،عبروسائل متجددة،وتقنيات حديثة ومتطورة، تدعم انسياب (حر) للمعلومات، مهما يكن الحيز الجغرافي، وطبيعة أو خصوصية الحياة على أي بقعة من هذا الكوكب، انها عولمة الفضاء، عولمة الاعلام والاتصال، والمعلومات.نحن اليوم أمام مقدمات صاخبة لنقلات جديدة في عالم رقمي وفضائي جديد يشهد منافسة كبيرة ولا يعترف بالحدود والنطاق الجغرافي ويتجاوز عوائق ثقافية أو عادات ممارسات تقليدية أو أساليب كلاسيكية في ايصال الرسالة والترويج لمضمونها، ويبقى التحدي في الوصول إلى المتلقى الحالي في عالم ذي ايقاع شديد السرعة، وحيث الشباب يشكلون الغالبية العظمى في العالم العربي بشكل عام! حين بدأ البث الفضائي التلفزيوني كان البعض يشكك في امكانية تحققه بهذا الزخم الذي هو عليه اليوم.. عمليا ذلك التشكيك لم يكن سوى عجزعن التفكير في الشكل الذي ستصبح عليه تقنيات الاتصال والاقمار الصناعية،كما يحدث الان.العالم اليوم بدوله ومنظماته العلمية الدولية،وشركاته التجارية العالمية،يتسابق للحصول على مساحة اوسع من الفضاء، بما في ذلك اطلاق أقمار صناعية شخصية. حيث الفضاء اليوم يزاحم بمئات الأقمار الصناعية من كل الحضارات والثقافات العالمية مع العام، في الوقت الذي سيتقلص معه حجم القمر الصناعي، وأصبح امتلاك الدول لاقمار صناعية تستخدمها لاغراض الاتصالات والبحث في غاية السهولة، بل ان الإمكانية متوفرة للشركات، حيث يزيد عدد الأقمار الصناعية القريبة من مدارات الأرض والتي تستخدم لاغراض تجارية، على الأقمار المستخدمة لاغراض عسكرية أو سياسية بعشرات المرات..! واليوم توجد شركات عدة الآن منها عربية تعمل في ذات الاتجاه وتسعى لامتلاك اقمار صناعية، حيث لم يعد امتلاك قمر صناعي او استئجار حزم اوقنوات به امراً معقداً او مكلفاً كما هو في السابق، بل ان شركات عالمية بدات عمليا في اطلاق اقمارها او شراء اقمار لعمليات الاتصال ونقل البيانات للشركة وبين فروعها في العالم.تطور البث والاتصال الفضائي، هو العامل الاهم في تغير خارطة الإعلام العربي،وتنوعه منافسته الحالية،فالتكلفة تقلصت،والامكانات متاحة للمستثمرين حتى من اصحاب رؤؤس الاموال المحدودة، هذا المتاح التقني هو الذي ساهم في توليد وتكاثر القنوات الفضائية العربية لكل لاغراض والاهواء والمصالح،وهو احد ابرز اشكاليات الفوضى الاعلامية في الفضاء الاعلامي العربي الحر الجديد.ولإعلام العربي الآن يمتلك حضوراً كبيرا ومتنوعا، يتزايد بشكل يومي وبصورة ملفته،عبر وسائل الاعلام المختلفة ووسائل الاتصال الحديثة وتقنيات المعلومات المتطورة بما في ذلك الانترنت وما اصبح يسمى بالاعلام الجديد، منظومة متنوعة يملكها ويستثمر فيها رجال أعمال خليجيين في الغالب، وسط سوق تتنافس بحدة باتجاه كسب المتلقي العربي وبالتالي كسب حصة أكبر من الحصة الإعلانية عربيا. وأصبح لدينا إمبراطوريات إعلامية متنوعة التخصص والاهتمام والإصدار ووسائل النشر، أكسبتها التجربة خبرات مختلفة في عمليات النشر والإصدار والتوزيع والتسويق خلال عقود مضت، في تجربة إعلامية مؤسساتية تفوقت على قطاعات استثمارية أخرى في الاحتراف والتخصص إلى حد كبير. المؤسسات الإعلامية العربية الخاصة استطاعت التخلي عن الكثير من التحفظات في المفردات والتقليدية والعرض والوصول إلى مناطق لم يكن يتوقع الوصول إليها، مما ساهم بشكل مباشر وآخر غير مباشر في ان تدفع الممارسات الإعلامية على الصعيد المحلي عربيا- لمرحلة انفتاح جديدة، مع الأخذ في الاعتبار بشكل أهم، التطور الهائل في البث المباشر وتقنيات المعلومات وتدفقها وتطور سريع لخدمات الاتصالات. التقنيات الحديثة والمنافسة الفضائية زادت في حجم المساحة والتحرك والإبداع والتطوير المتاح والممكن للمشاريع الاعلامية الخاصة.وخروج المشاريع الاعلامية الحكومية التقليدية من المنافسة.لكن علينا ان نتذكر جيدا ان التقنية الآن تتجه رموز تعتمد على المستخدم الانسان أكثر مما تتخلى عنه.ودور الانسان مع وسائل الاتصال الحديثة وتقنيات المعلومات لن يتلاشى ولكنه يتزايد و يتوزع بين عدد كبير من البشر حتى على المستوى الفردي ولن تكون السلطة الفكرية محدودة بفئة معينة أو اتجاه دون غيره، بل يمكن لكل فرد ان يؤسس وسيلته الاعلامية الخاصة- قناة تلفزيونية-جريدة - اذاعة بمساعدة الانترنت وعبرها! فالنموذج الذي تطرحه الانترنت باتساعها العالمي وترابطها، وتزايد جودة خدماتها،يتمثل الان في سهولة الاستخدام العادي بحيث لم يعد الدخول إلى الشبكة العالمية والتجول فيها يتطلب مهارات معقدة، بل اصبح اقرب الى استخدام جهاز الريموت كنترول.كما ان امكانات الدخول الى الشبكة اصبح ممكن من اى جهاز، حيث الاحداث اليومية في ادق تفاصيلها تصلنا عبر الشاشات،شاشة التلفزيون،شاشة الهواتف النقالة،او حتى الحاسب.الفضاء اصبح متاحا للجميع، الفضاء هو الآن بشكل متزايد ساحة الجميع للتحرك والانتقاء، الرقابة في النهاية لم تعد الآن أمام وسائل الاتصال الحديثة وتقنيات المعلومات الراهنة سوى محاولة لا يمكن لها ان تستجيب للمستقبل والتطور التقني. حيث المعروض يتجاوز حدود الأغراء، وحدود الجغرافيا وحدود الخيال، واقصى درجات الفضول. ويبقى السؤال: كيف يمكن لنا ان نواجه الانفتاح العالمي ثقافيا وحضاريا بسلاح غير الوعي بالعالم الخارجي؟
* اعلامي سعودي، مدير ادارة الاعلام- قناة العربية- دبي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة أكتوبر 20, 2017 2:54 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» (((( خـطـة الشـيـطـان! ))))
السبت أكتوبر 07, 2017 7:00 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» (أسرار خطيرة جداً ممنوعة من التداول:لخفايا ما يحدث لمصر والعرب!الآن)
الأحد سبتمبر 03, 2017 8:12 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» النائب محمد فريد زكريا: رسالة للشعب: في غفلتنا نجح مخطط إبادة شعب مصر!
الأحد يوليو 30, 2017 5:08 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» النائب/ محمد فريد زكريا: (يكشف للشعـب!وللتاريخ؟) كيف دمرت مصر!وطوق شعبها بالفقر!)
الأحد يوليو 30, 2017 5:06 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» النائب محمد فريد زكريا: رسالة للشعب: في غفلتنا نجح مخطط إبادة شعب مصر!
الأحد يوليو 30, 2017 5:05 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» اسرار خطيرة جداً لمخطط إبادة 93 مليون مصري أو تشتتهم لتدمير المنطقة!
الأحد يوليو 16, 2017 5:56 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» تمالى بينسانى
الأحد أغسطس 28, 2016 10:03 pm من طرف hany4445
» قصيدة صرخة وطن
الأحد أغسطس 28, 2016 3:03 am من طرف hany4445
» ( نعم أسقطوا الطائـرة الروسية بقنبلـة!فأكشفهم يـا ريـس!)
الجمعة نوفمبر 20, 2015 10:30 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» ((( العـبقرية العربية هي الحـل! )))
الجمعة نوفمبر 20, 2015 12:06 am من طرف النائب محمد فريد زكريا
» !!! (مـفـاجــآت مـذهــلـة ـ لـن تصـدقـونـهــا! ـ عـن طـيـبـة! وعـبـقـريــة العـرب!) !!!
الجمعة أكتوبر 30, 2015 10:38 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» يـا شعب مصر:المياه ستصبح أغلي من البنزين!نص أوامـر أوباما!في زيارة أثيوبيا
الأربعاء أكتوبر 07, 2015 10:32 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» النائب/ محمد فريد زكريا:أمريكا منعت مشروعنا لمحور قناة السويس1984والآن ذو عائد 350 مليار دولار سنوياً!
السبت أغسطس 08, 2015 1:46 am من طرف النائب محمد فريد زكريا
» (( من قتل القادة العرب؟؟! ))
الثلاثاء أبريل 14, 2015 10:14 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» الخليجيون للمطابخ
الثلاثاء مارس 17, 2015 8:02 am من طرف nikkigib
» النائب/ محمد فريد زكريا: نبـايـع!ونطالب القادة العرب بمبايعة الملك/ سلمـان زعيماً للعرب!)
السبت يناير 24, 2015 10:37 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» النائب/ محمد فريد زكريا: يا الـله! ويا رسول الـله! أنقذوا العرب من هذا الـذل والعــار
الإثنين ديسمبر 29, 2014 10:33 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» النائب محمد فريد زكريا:أسرار مذهلة عن تأمر أمريكا علي العرب! والصين!وروسيا!
الأربعاء ديسمبر 24, 2014 10:06 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» (عاجل من خادم الشعب إلي الرئيس!)
الثلاثاء نوفمبر 18, 2014 5:45 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا