بالفيديو.. داليا زيادة في مانشيت: طموحي أن أكون أول رئيسة جمهورية في مصر

حدثت داليا زيادة، المدير التنفيذي لمكتب منظمة المؤتمر الإسلامي الأمريكي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، في برنامج "مانشيت" مع المذيع جابر القرموطي، عن طموحها في أن تكون أول رئيسة جمهورية في مصر.


كما أوضحت داليا –التي تم اختيارها بطلة للحقوق في العالم العربي في مجلة "النيوزويك" الأمريكية- دور منظمة المؤتمر الإسلامي الأمريكي في تحسين صورة المسلمين في المجتمع الأمريكي، وذلك عن طريق التوعية بحقوق المرأة في المجتمعات الإسلامية.
الفيديو
https://www.youtube.com/watch?v=5X-ieVWZmxY&feature=player_embedded

................. مافيش رد غير لما نقرأ المواضيع اللى تابعه للاستاذه الفاضلة
المنتميه لمنظمة اسلامية ع حد قولها ...

قالت ناشطة مصرية تعمل مديرة لفرع منظمة إسلامية أمريكية بالقاهرة في لقاء مع النحم السينمائي الشهير حسين فهمي إنها لم تتزوج لأنها "مختونة" وتخشى تأثير ذلك في قدرتها على إسعاد زوجها.
وأضافت داليا زيادة التي لم تتجاوز الـ27 ربيعاً، وتشغل منذ عامين منصب مدير مكتب شمال إفريقيا لمنظمة الكونغرس الإسلامي الأمريكي: "تمنيت في حديث مع أمي أن تكون لي بنت من غير زواج حتى لا أعرضها للختان"، المنتشر في المجتمع المصري بكثرة.



واعتبرت زيادة هذا الكلام مزحة منها. وأوضحت أن هذه الجملة التي قالتها لحسين فهمي في برنامجه بقناة "الحياة" الفضائية السبت 11-4-2009 لا تخرج عن إطار المزاح بطبيعة الحال، "فكيف يكون لي بنت من غير أن أتزوج، إلا إذا كان المقصود هو أن أتبناها".

وحول ما يمكن أن تسببه تصريحاتها تلك من سوء فهم في مجتمع محافظ تعيش فيه، علقت داليا زيادة : "هناك أسباب عديدة وراء ترددي في الزواج، منها أن الرجال يحمّلون دائماً الخطأ للمرأة، فهي المسؤولة وحدها عن أي خلل في المجتمع مثل ظاهرة الزواج العرفي".
ورداً على سؤال حول تفسير قولها إنها خائفة من ألا تسعد زوجها في العلاقة الخاصة بسبب ختانها، قالت: "لا أحب أن أكرر كلامي، فقد قلت ما قلته في وقته وانتهى الأمر".
ثم استطردت "قصدت الألم النفسي الناتج عن الختان، وهو الذي يثير الخوف من خطوات معينة، وقد قلت في بداية البرنامج إن الموضوع مزعج نفسياً وليس جسدياً".وحول نصيحة حسين فهمي لها بأنها يجب أن تجرب الزواج أولاً، قالت: "لا يوجد أحد يقبل على تجربة الزواج متخيلاً نهايته. لابد من التفكير بعقل من البداية في ما إذا كانت التجربة قابلة للنجاح أم هي لمجرد الزواج فقط".
وقالت إن فهمي ربط بين الخوف من الفشل وبين تأثير الختان في العلاقة الحميمة. أنا لم أقصد هذه العلاقة، فالله أعلم بها، ولكني قصدت جزئياً الألم النفسي، فبعد أن تعرضت للختان في طفولتي أخشى من أسلم نفسي مرة ثانية لشخص آخر يصير وصياً على حياتي، والفكرة هنا أن الحياة الزوجية يجب أن تكون مشاركة بين الرجل والمرأة.
وأضافت أنها خاضت حملة طويلة ضد الختان، ونجحت في إقناع الكثيرين ممن يحيطون بها وتعرفهم معرفة شخصية. الناس بدأت تتفهم خطورة العملية على بناتهن ومستقبلهن، خصوصاً مع تجريمها وحظر مزاولتها طبياً، وفتاوى علماء الدين المانعة لها خصوصاً مفتي الجمهورية الدكتور علي جمعة.


ردا ع موضوع الختان ممكن تقراو الصفحات دى


الحكم الشرعي في ختان الإناث
أولا: دليل القرآن الكريم:
http://www.qaradawi.net/site/topics/static.asp?cu_no=2&lng=0&template_id=260&temp_type=42&parent_id=12

كتب: الحكم الشرعي في ختان الإناث
ثانيا: دليل السنة النبوية:

http://www.qaradawi.net/site/topics/article.asp?cu_no=2&item_no=4949&version=1&template_id=260&parent_id=1

.....................................

منظمة أمريكية روجت لاحتلال العراق تفتتح بالقاهرة أول فرع لها بالعالم العربي


كتب عماد مكي- وكالة أنباء أمريكا إن أرابيك: : بتاريخ 18 - 9 - 2007
شهدت القاهرة في 13 سبتمبر الجاري، افتتاح أول فرع بالعالم العربي لمنظمة أمريكية أسستها مواطنة من أصل عراقي إبان الترويج للغزو الأمريكي للعراق، تقوم على إدارته "إحدى الناجيات (المصريات) من عمليات تشويه الأعضاء التناسلية"- أي الختان- في إطار ما دعته بحماية الديمقراطية والترويج لقضايا "الاعتدال" والتسامح.
وقالت منظمة "الكونجرس الأمريكي الإسلامي" وهي منظمة مقربة من الحزب الجمهوري في بيان إنها افتتحت فرعًا لها في القاهرة في حي مدينة نصر (شرق القاهرة) في مطلع شهر رمضان من أجل الدعاية "للتعددية والتفاهم".
ويعد عالم الاجتماع المصري الدكتور سعد الدين إبراهيم، أحد أعضاء مجلس إدارة هذه المنظمة التي تتخذ من واشنطن مقرًا لها، ومن أعضائها أيضًا الدكتور هيليل فرادكين مدير مركز دراسة "مستقبل العالم الإسلامي" بمؤسسة هدسن الأمريكية المحافظة المعروفة بميولها الصهيونية.
وقالت زينب السويج، مؤسسة المنظمة، وهي ناشطة شيعية سابقة ومعارضة لحكم الرئيس العراقي السابق صدام حسين في البيان: "لقد ساعدت التعددية في أمريكا وحرياتها المدنية في تمكين المسلمين من الانتعاش، والأمريكيون المسلمون بحاجة إلى الترويج لهذه القيم في قلب العالم الإسلامي. إن مكتبنا الجديد في القاهرة سوف يسمح بدفع هذا الهدف".
وكانت لسويج قد شاركت في المعارضة المسلحة ضد صدام حسين، والتقت بالرئيس الأمريكي جورج دبليو بوش في البيت الأبيض في أبريل 2003، أي بعد أيام من بدء احتلال العراق، كما تحدثت قبل هذا في المؤتمر القومي للحزب الجمهوري وروجت حينها لغزو واحتلال العراق.
وتفتخر السويج، والذي كان جدها أحد مراجع الشيعة في البصرة جنوبي العراق، بوجود جرح في وجهها من رصاصة أطلقت عليها أثناء معارضتها العسكرية لقوات صدام حسين، وشاركت في الانتفاضة الشيعية التي اندلعت في الجنوب العراقي عام 1991.
وتقول السويج إنها استجابت لطلب الرئيس الأمريكي جورج بوش الذي جاء عبر أثير إذاعة "صوت أمريكا" في عام 1991 بالانتفاضة ضد حكم صدام حسين، وإنها كمقاتلة مسلحة استطاعت "تحرير" مقاطعات شيعية وفتح سجون وإخراج النزلاء منها.
وعقب أحداث 11 سبتمبر عام 2001م، أسست السويج منظمة الكونجرس الأمريكي الإسلامي من أجل الترويج لما أسمتها "الاعتدال والتسامح داخل وخارج المجتمع المسلم"، ولا يُعلم مصدر تمويل هذه المنظمة التي تقول إنها منظمة غير ربحية، أي تتلقى المعونات والتبرعات والمنح من الهيئات المانحة.

كما قامت السويج بالعمل مع الاحتلال الأمريكي للعراق في تغيير نظام التعليم في البلد العربي المحتل.
وتتخذ السويج من شعار الدفاع عن الحريات المدنية ستارًا لعمل منظمتها بالقاهرة، قائلة: "في يوم 11 سبتمبر 2001 جلب مواطن من القاهرة اسمه محمد عطا رؤيته المدمرة لأمريكا. وبعد ست سنوات فان الكونجرس الأمريكي الإسلامي يجلب وجهة نظر خلاقة من عدم العنف والحقوق المدنية إلى موطن عطا الأصلي في القاهرة".
وقالت المنظمة، وثيقة الصلة بالإدارة الأمريكية، إنها ستعمل في مصر، أكبر دولة عربية من حيث تعداد السكان في عدة مجالات هي، "حماية حرية التعبير للمدونين، الترويج لعدم العنف، والتنديد القوي بالإرهاب والعمل من أجل إيقاف الانتهاكات ضد النساء".
وقد اختيرت لإدارة فرع المنظمة بالقاهرة شابة مصرية تدعى داليا زيادة تبلغ من العمر (25 عامًا)، وصفها البيان بأنها "إحدى الناجيات من عمليات تشويه الأعضاء التناسلية للإناث (الختان) وناشطة في كتابة المدونات"، وقالت السويج إنها برزت أمامها بعد منافسة شاركت فيها لكتابة مقالات عن الحقوق المدنية.
واستدرك البيان: "باعتبارها واحدة من منظمي الحملة من أجل الإفراج عن المدون كريم عامر (يقضي حكما بالحبس ثلاث سنوات لازدرائه الدين الإسلامي والرئيس المصري حسني مبارك)، التقت (داليا زيادة) بالإعلام العالمي، ونشرت في جريدة إنترناشيونال هيرالد تريبيون".
وينقل البيان عنها قولها: "إن المدونين في الشرق الأوسط يوجهون خطرا متزايدا بالقبض عليهم، كما أن التطرف العنيف في ازدياد، والنساء يواجهن تمييزا متصاعدا. إنني مصممة على أخذ موقف من أجل التعددية والحرية والمساواة".

يقول سيد الخلق رسول الله صلى الله عليه وسلم ، لما بلغه( أيام الجمل ) أن أهل فارس (إيران حالياً) قد ملكوا عليهم بنت كسرى ملك الفرس وقتها...قال : ( ما أفلح قوم تولت أمرهم امرأة ... ) صحيح البخاري ... ولو كان للمرأة أن تحكم الناس ، لكان سيدنا رسول الله صلي الله عليه وسلم قد أقر بذلك في السنة النبوية الشريفة !! ... ونحن غير أهل الغرب والنصاري والمجوس واليهود ... فإن فعلوا ذلك ، فهذا لهم ... لكن ليس علينا كي نصبح (متحضرين) أن نسير على خطاهم !! لم نجد في الاسلام من تولت حكم الناس ، لم نجد في الاسلام سوي أمير المؤمنين والخلفاء الراشدين ..




التاريخ مش هينسي دفاعك بزعم مايقال بالحرية عن كريم عامر الذي سب الرسول وسب كل ما هو اسلامي هل يا تري عقب توليكي شئون البلاد ستسمحين بسب الاسلام علانية في بلاد اغلبها مسلمين ؟


بتتكلمى عن منظمة اسلامية وحقوق انسان وحرية وتذكرى وترددى اسم امريكا .. طب هى الدول دى تعرف الكلام دة ولما هى بتعرفو اللى كان حصل وبيحصل ومساعدات منها فى فلسطين والعراق وخلافة ...


وهل صح تبقا رئيسة دولة نامصه وزيها زيك بالزمة دة الحجاب الاسلامى ... وانتى مين اصلا عشان تمسكى ولاية دولة اسلامية ....

( .... ما أفلح قوم تولت أمرهم امرأة ... )