المواضيع الأخيرة
مواضيع مماثلة
الساعة الآن
>صفحتنا على facebook
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم |
أفضل 10 فاتحي مواضيع
Genol | ||||
الملاك البرىء | ||||
◄♥♥ سحر العيون ♥♥► | ||||
ehab.pop | ||||
asmaa | ||||
شهيدة الحب الإلهى | ||||
Omar Fathy | ||||
elhour | ||||
No Name | ||||
هداية الرحمن |
زوارنا من أين؟
أيها السائرون فوق الثري..!!
:: قهوة المنتدى :: خد لك كرسى
صفحة 1 من اصل 1
أيها السائرون فوق الثري..!!
المكان:
ميدان التحرير، الزمان: جمعة الغضب 28 يناير 2011 حوالي الساعة الثامنة
والنصف ليلاً، المكان مظلم والإضاءة شبه معدومة، الدخان في كل مكان وجموع
الشعب المختلطة تعمل معاً لمنع دخول أي قوات من الشرطة للميدان، فجأة ننتبه
أننا لم نصلي العشاء، نتجمع لنصلي معاً ويؤمنا الشيخ الملتحي صاحب الثوب
الأبيض والذي كان معاً منذ بداية المظاهرات هو وابنه الشاب الصغير، كانت
قراءته مؤثرة وصوته كأنه آت من مكان بعيد، لأول مرة في حياتي أشعر بهذا
الإحساس، كنا نصلي علي الأسفلت وفي بيئة شديدة الاضطراب وأصوات الرصاص
وقنابل الغاز ورائحة الدخان ومع هذا كنت أشعر بسعادة غير عادية وكأني أتنسم
الحرية لأول مرة في حياتي... بعد الصلاة خطب الشيخ وطلب من الجميع الثبات
وعدم الاستسلام وأن ما نفعله هو أمر بالمعروف ونهي عن المنكر وكلمة حق عند
سلطان جائر، كان كلامه مؤثراً وكان ابنه الشاب يقف بجانبه بملابسه العصرية
ممسكاً بيده، كانت الأجيال كلها هناك، تفرقنا وانتهت أول صلاة عشاء في دولة
التحرير الوليدة....
المكان: مطار أبو ظبي الدولي، الزمان:
الأربعاء 22 يونيو 2011، أشتري بعض الأدوية من الصيدلية، الصيدلاني مصري
مبتسم (علي غير العادة في الغربة) نتحدث معاً يسألني عن مصر، فأقول له أنني
متفائل، وعندي يقين أن القادم افضل بإذن الله، يصمت قليلاً ثم يقول لي: لا
أحد يشعر بهذه الثورة مثلنا، نحن المغتربون في الخارج، كنا نذهب لتشجيع
مصر في المباريات التي تقام في الإمارات ثم بعد المباراه نخفي علم مصر
ونمشي بهدوء، كنا نخجل أن نقول أننا مصريون! بعد الثورة الأمر اختلف
تماماً، نرفع الأعلام ونعتز بمصريتنا ونتفاخر بها والجميع يتعامل معنا
بأسلوب آخر، يقترب موعد طائرتي فأودعه علي وعد بلقاء { وَاللَّهُ غَالِبٌ
عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ}.
توقفت
عن متابعة برامج الـ ”توك توك" شو (والمصطلح ليس لي ولكني اقتبسته من كاتب
مبدع) ، فلم أعد أشاهد عمرو ولا ومني ولا معتز ولا سيد ولا يسري ولا رحمي
(محدش يسأل مين رحمي؟) كما توقفت عن قراءة الصحف الليبرالية التي تدعي
الاستقلالية والحياد والمهنية كالمصري اليوم والشروق، واستمتعت بالحياة من
وقتها، فعلاً استمتعت بالحياة، اصبحت استمع الي البي بي سي في السيارة
وأعرف الأخبار فقط من مواقع اخبارية مهنية تعرض الخبر فقط بدون النفس
العلماني الحارق... ولكن لأني لست قوي الإرادة بما يكفي فقد طالعت إحدي هذه
الصحف، ووجدت العمل يجري علي قدم وساق لجميع التوقيعات للدستور أولاً،
وبالتالي الديمقراطية ثانيا بل أخيراً، وهو أمر متوقع من النخبة التي
ابتلينا بها...
في نفس الصحيفة وجدت الدعوات لجمعة الغضب الثانية
والتي ستدعوا للدستور أولاً أيضاً، تذكرت ساعتها ما قرأته سابقاً عن السيد
رجب طيب أردوجان عندما اشير له أن العلمانيون يشعرون بالخطر علي العلمانية
في وجود شخص مثله في الحكم، فقال بطريقته المعتادة: نعم إنها في خطر،
فالإسلام يتعارض مع العلمانية ووجودي خطر علي العلمانية. تلك هي الأزمة،
هذه النخبة المدعاة لن تهدأ ولن تستقر حتي تتخلص من الخطر الداهم الذي يهدد
وجودها وهو: الأسلاميون، لكن المشكلة الكبري وكما اشرنا كثيراً أن هذا
يستدعي التخلص من الشعب نفسه، فالشعب المصري شعب متدين في معظمه والإسلام
يسكن في جوارحه ويشكل ركن أساسي في شخصيته، لو كنت مكان هذه النخبة المدعاة
لشعرت بأزمة حقيقية...
أنتم في خطر حقيقي فعلاً، الآن اتحدث مع
بعض الشباب المنتمي للتيارات السلفية فأجده يعي الأمور السياسية بشكل مفاجئ
ومدهش ويتحدث عن المرشحين وعن الديمقراطية، وعن المشاركة السياسية،
ويناقشني في الدستور والمواد الفوق دستورية، ويشرح لي أهمية الإعلام، الآن
هناك شباب من التيار السلفي يقرأ لنعوم تشوميسكي ويسمع لعزمي بشارة وينتقد
نظرية المؤامرة ويؤمن بفكرة التدرج السياسي وقبول الآخر والتعايش السلمي
معه، فعلاً انتم في خطر حقيقي، فقبل الثورة نفس هؤلاء الشباب كانوا
لايهتمون ولايعرفون الكثير عن السياسة وكانوا يتحدثون كثيراً عن نظرية
المؤامرة وعندما كنت أذهب للتصويت في الانتخابات قبل الثورة (رغم يأسي
الكامل من نتائجها) كانوا ينظرون لي كشخص منفصل عن الواقع ويضيع وقته.
ماذا
ستفعلون الآن يا أفراد نخبتنا المدعاة، أخشي أنكم تحلمون بأن يتم استفزاز
هؤلاء المنتمون للتيار الإسلامي فيقوموا بأعمال عنف وتفجير، أو أن يعودوا
الي الإنكفاء والتقوقع والعمل السري والانفصال عن المجتمع، أخشي ايضاً انكم
تحلمون بأن يعود جهاز الأمن الوطني للتعامل معهم بشدة ويقبض عليهم ويلفق
لهم القضاياً فيتم تشويه التيار كله، وتحصلون علي مقاعد مجلس الشعب
والرئاسة بسهولة وتستمعوا بحكم شعبنا الرائع الطيب (الجاهل والغير مثقف كما
تصفونه كذباً وبهتاناً بعد نتائج الاستفتاء)، هل تحبون هذا الوطن؟ والله
الذي لاإله إلا هو لو خيرت بين تولي منصب في الحكم وبين مصلحة هذا الوطن
وهذا الشعب لاخترت الوطن والشعب ومثلي معظم أبناء هذا الشعب الذي يحب وطنه
ويخلص له، وستبقون أنتم وحدكم يانخبتنا المصطفاة المنتقاه الطبقة الوحيدة
الواعية الفاهمة المدركة الناضجة المنظرة المرشدة المعلمة، ستبقون وحدكم
تبحثون عن طريقة لتحكمونا بها، اياً كانت هذه الطريقة، تقولون لنا إن
الديمقراطية هي المنقذة الوحيدة وعندما نشارككم فيها تقولون لنا أنها
لاتصلح لأمثالكم، لقد تعبنا من السير خلفكم ثم التراجع معكم لذلك سألتقط
انفاسي قليلاً وأجلس مع جموع الشعب الواعي هاتفاً بأعلي صوتي: "أيها
السائرون فوق الثري... مالي أراكم "جبتم ورا"؟؟!!
وسام الشاذلي
استشاري نظم، محاضر بكلية التعليم المستمر بالجامعة الأمريكية بالقاهرة
من جريدة المصريون
ميدان التحرير، الزمان: جمعة الغضب 28 يناير 2011 حوالي الساعة الثامنة
والنصف ليلاً، المكان مظلم والإضاءة شبه معدومة، الدخان في كل مكان وجموع
الشعب المختلطة تعمل معاً لمنع دخول أي قوات من الشرطة للميدان، فجأة ننتبه
أننا لم نصلي العشاء، نتجمع لنصلي معاً ويؤمنا الشيخ الملتحي صاحب الثوب
الأبيض والذي كان معاً منذ بداية المظاهرات هو وابنه الشاب الصغير، كانت
قراءته مؤثرة وصوته كأنه آت من مكان بعيد، لأول مرة في حياتي أشعر بهذا
الإحساس، كنا نصلي علي الأسفلت وفي بيئة شديدة الاضطراب وأصوات الرصاص
وقنابل الغاز ورائحة الدخان ومع هذا كنت أشعر بسعادة غير عادية وكأني أتنسم
الحرية لأول مرة في حياتي... بعد الصلاة خطب الشيخ وطلب من الجميع الثبات
وعدم الاستسلام وأن ما نفعله هو أمر بالمعروف ونهي عن المنكر وكلمة حق عند
سلطان جائر، كان كلامه مؤثراً وكان ابنه الشاب يقف بجانبه بملابسه العصرية
ممسكاً بيده، كانت الأجيال كلها هناك، تفرقنا وانتهت أول صلاة عشاء في دولة
التحرير الوليدة....
المكان: مطار أبو ظبي الدولي، الزمان:
الأربعاء 22 يونيو 2011، أشتري بعض الأدوية من الصيدلية، الصيدلاني مصري
مبتسم (علي غير العادة في الغربة) نتحدث معاً يسألني عن مصر، فأقول له أنني
متفائل، وعندي يقين أن القادم افضل بإذن الله، يصمت قليلاً ثم يقول لي: لا
أحد يشعر بهذه الثورة مثلنا، نحن المغتربون في الخارج، كنا نذهب لتشجيع
مصر في المباريات التي تقام في الإمارات ثم بعد المباراه نخفي علم مصر
ونمشي بهدوء، كنا نخجل أن نقول أننا مصريون! بعد الثورة الأمر اختلف
تماماً، نرفع الأعلام ونعتز بمصريتنا ونتفاخر بها والجميع يتعامل معنا
بأسلوب آخر، يقترب موعد طائرتي فأودعه علي وعد بلقاء { وَاللَّهُ غَالِبٌ
عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ}.
توقفت
عن متابعة برامج الـ ”توك توك" شو (والمصطلح ليس لي ولكني اقتبسته من كاتب
مبدع) ، فلم أعد أشاهد عمرو ولا ومني ولا معتز ولا سيد ولا يسري ولا رحمي
(محدش يسأل مين رحمي؟) كما توقفت عن قراءة الصحف الليبرالية التي تدعي
الاستقلالية والحياد والمهنية كالمصري اليوم والشروق، واستمتعت بالحياة من
وقتها، فعلاً استمتعت بالحياة، اصبحت استمع الي البي بي سي في السيارة
وأعرف الأخبار فقط من مواقع اخبارية مهنية تعرض الخبر فقط بدون النفس
العلماني الحارق... ولكن لأني لست قوي الإرادة بما يكفي فقد طالعت إحدي هذه
الصحف، ووجدت العمل يجري علي قدم وساق لجميع التوقيعات للدستور أولاً،
وبالتالي الديمقراطية ثانيا بل أخيراً، وهو أمر متوقع من النخبة التي
ابتلينا بها...
في نفس الصحيفة وجدت الدعوات لجمعة الغضب الثانية
والتي ستدعوا للدستور أولاً أيضاً، تذكرت ساعتها ما قرأته سابقاً عن السيد
رجب طيب أردوجان عندما اشير له أن العلمانيون يشعرون بالخطر علي العلمانية
في وجود شخص مثله في الحكم، فقال بطريقته المعتادة: نعم إنها في خطر،
فالإسلام يتعارض مع العلمانية ووجودي خطر علي العلمانية. تلك هي الأزمة،
هذه النخبة المدعاة لن تهدأ ولن تستقر حتي تتخلص من الخطر الداهم الذي يهدد
وجودها وهو: الأسلاميون، لكن المشكلة الكبري وكما اشرنا كثيراً أن هذا
يستدعي التخلص من الشعب نفسه، فالشعب المصري شعب متدين في معظمه والإسلام
يسكن في جوارحه ويشكل ركن أساسي في شخصيته، لو كنت مكان هذه النخبة المدعاة
لشعرت بأزمة حقيقية...
أنتم في خطر حقيقي فعلاً، الآن اتحدث مع
بعض الشباب المنتمي للتيارات السلفية فأجده يعي الأمور السياسية بشكل مفاجئ
ومدهش ويتحدث عن المرشحين وعن الديمقراطية، وعن المشاركة السياسية،
ويناقشني في الدستور والمواد الفوق دستورية، ويشرح لي أهمية الإعلام، الآن
هناك شباب من التيار السلفي يقرأ لنعوم تشوميسكي ويسمع لعزمي بشارة وينتقد
نظرية المؤامرة ويؤمن بفكرة التدرج السياسي وقبول الآخر والتعايش السلمي
معه، فعلاً انتم في خطر حقيقي، فقبل الثورة نفس هؤلاء الشباب كانوا
لايهتمون ولايعرفون الكثير عن السياسة وكانوا يتحدثون كثيراً عن نظرية
المؤامرة وعندما كنت أذهب للتصويت في الانتخابات قبل الثورة (رغم يأسي
الكامل من نتائجها) كانوا ينظرون لي كشخص منفصل عن الواقع ويضيع وقته.
ماذا
ستفعلون الآن يا أفراد نخبتنا المدعاة، أخشي أنكم تحلمون بأن يتم استفزاز
هؤلاء المنتمون للتيار الإسلامي فيقوموا بأعمال عنف وتفجير، أو أن يعودوا
الي الإنكفاء والتقوقع والعمل السري والانفصال عن المجتمع، أخشي ايضاً انكم
تحلمون بأن يعود جهاز الأمن الوطني للتعامل معهم بشدة ويقبض عليهم ويلفق
لهم القضاياً فيتم تشويه التيار كله، وتحصلون علي مقاعد مجلس الشعب
والرئاسة بسهولة وتستمعوا بحكم شعبنا الرائع الطيب (الجاهل والغير مثقف كما
تصفونه كذباً وبهتاناً بعد نتائج الاستفتاء)، هل تحبون هذا الوطن؟ والله
الذي لاإله إلا هو لو خيرت بين تولي منصب في الحكم وبين مصلحة هذا الوطن
وهذا الشعب لاخترت الوطن والشعب ومثلي معظم أبناء هذا الشعب الذي يحب وطنه
ويخلص له، وستبقون أنتم وحدكم يانخبتنا المصطفاة المنتقاه الطبقة الوحيدة
الواعية الفاهمة المدركة الناضجة المنظرة المرشدة المعلمة، ستبقون وحدكم
تبحثون عن طريقة لتحكمونا بها، اياً كانت هذه الطريقة، تقولون لنا إن
الديمقراطية هي المنقذة الوحيدة وعندما نشارككم فيها تقولون لنا أنها
لاتصلح لأمثالكم، لقد تعبنا من السير خلفكم ثم التراجع معكم لذلك سألتقط
انفاسي قليلاً وأجلس مع جموع الشعب الواعي هاتفاً بأعلي صوتي: "أيها
السائرون فوق الثري... مالي أراكم "جبتم ورا"؟؟!!
وسام الشاذلي
استشاري نظم، محاضر بكلية التعليم المستمر بالجامعة الأمريكية بالقاهرة
من جريدة المصريون
الراجى رحمة ربه- عدد الرسائل : 95
العمر : 35
تاريخ التسجيل : 29/04/2011
:: قهوة المنتدى :: خد لك كرسى
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة أكتوبر 20, 2017 2:54 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» (((( خـطـة الشـيـطـان! ))))
السبت أكتوبر 07, 2017 7:00 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» (أسرار خطيرة جداً ممنوعة من التداول:لخفايا ما يحدث لمصر والعرب!الآن)
الأحد سبتمبر 03, 2017 8:12 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» النائب محمد فريد زكريا: رسالة للشعب: في غفلتنا نجح مخطط إبادة شعب مصر!
الأحد يوليو 30, 2017 5:08 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» النائب/ محمد فريد زكريا: (يكشف للشعـب!وللتاريخ؟) كيف دمرت مصر!وطوق شعبها بالفقر!)
الأحد يوليو 30, 2017 5:06 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» النائب محمد فريد زكريا: رسالة للشعب: في غفلتنا نجح مخطط إبادة شعب مصر!
الأحد يوليو 30, 2017 5:05 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» اسرار خطيرة جداً لمخطط إبادة 93 مليون مصري أو تشتتهم لتدمير المنطقة!
الأحد يوليو 16, 2017 5:56 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» تمالى بينسانى
الأحد أغسطس 28, 2016 10:03 pm من طرف hany4445
» قصيدة صرخة وطن
الأحد أغسطس 28, 2016 3:03 am من طرف hany4445
» ( نعم أسقطوا الطائـرة الروسية بقنبلـة!فأكشفهم يـا ريـس!)
الجمعة نوفمبر 20, 2015 10:30 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» ((( العـبقرية العربية هي الحـل! )))
الجمعة نوفمبر 20, 2015 12:06 am من طرف النائب محمد فريد زكريا
» !!! (مـفـاجــآت مـذهــلـة ـ لـن تصـدقـونـهــا! ـ عـن طـيـبـة! وعـبـقـريــة العـرب!) !!!
الجمعة أكتوبر 30, 2015 10:38 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» يـا شعب مصر:المياه ستصبح أغلي من البنزين!نص أوامـر أوباما!في زيارة أثيوبيا
الأربعاء أكتوبر 07, 2015 10:32 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» النائب/ محمد فريد زكريا:أمريكا منعت مشروعنا لمحور قناة السويس1984والآن ذو عائد 350 مليار دولار سنوياً!
السبت أغسطس 08, 2015 1:46 am من طرف النائب محمد فريد زكريا
» (( من قتل القادة العرب؟؟! ))
الثلاثاء أبريل 14, 2015 10:14 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» الخليجيون للمطابخ
الثلاثاء مارس 17, 2015 8:02 am من طرف nikkigib
» النائب/ محمد فريد زكريا: نبـايـع!ونطالب القادة العرب بمبايعة الملك/ سلمـان زعيماً للعرب!)
السبت يناير 24, 2015 10:37 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» النائب/ محمد فريد زكريا: يا الـله! ويا رسول الـله! أنقذوا العرب من هذا الـذل والعــار
الإثنين ديسمبر 29, 2014 10:33 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» النائب محمد فريد زكريا:أسرار مذهلة عن تأمر أمريكا علي العرب! والصين!وروسيا!
الأربعاء ديسمبر 24, 2014 10:06 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» (عاجل من خادم الشعب إلي الرئيس!)
الثلاثاء نوفمبر 18, 2014 5:45 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا