المواضيع الأخيرة
الساعة الآن
>صفحتنا على facebook
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم |
أفضل 10 فاتحي مواضيع
Genol | ||||
الملاك البرىء | ||||
◄♥♥ سحر العيون ♥♥► | ||||
ehab.pop | ||||
asmaa | ||||
شهيدة الحب الإلهى | ||||
Omar Fathy | ||||
elhour | ||||
No Name | ||||
هداية الرحمن |
زوارنا من أين؟
قالك مبارك ما زال رئيس !!! لأ على فكرة هو مش معنى ان احنا قولنا حنعيد الثورة
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
قالك مبارك ما زال رئيس !!! لأ على فكرة هو مش معنى ان احنا قولنا حنعيد الثورة
[img][/img]الغاء حالة الطوارىء والافراج عن جميع المعتقلين واسقاط قانون تجريم الاضرابات ومحاكمة قتلة الثوار نعم هى جزء من مطالبنا لكننا ننزل يوم 25 من اجل استكمال ثورتنا برحيل حكم العسكر واسقاط النظام وتحقيق شعارات عيش حرية عدالة اجتماعية والقصاص للشهداء واعدام المخلوع وعصابته واسترداد الاموال والاراضى المنهوبة ورحيل حكومة الجنزورى ومحاكمة طنطاوى بشن الحرب الكيماوية على الثوار والقصاص لشهيد اليوم محمد جمال الذى قتله واغتاله العسكر ....بيان المجلس العسكرى يبله ويشرب مائه...ثورتنا مستمرة ويسقط حكم العسكر محاكمة المخلوع
احكوا لهم
من Yasmine Zohdi في 18 يناير، 2012 في 02:33 مساءً
(كُتِبت أثناء أحداث مجلس الوزراء - ديسمبر 2011)
أكتب هذه السطور و أنا أشعر بإحباط لم تعرفه نفسي منذ وعيت على الحياة بكل ضغوطها و متاعبها التي لا تنتهي
أكتب هذه السطور و القهر حبل خشن يكبلني، يحز في جسدي، يؤلمني، يتركني مشلولة، عاجزة عن الحركة
أكتب هذه السطور و أنا أشعر بآخر نيران الأمل بداخلي تنطفئ و تصبح رماداً ما هى إلا أيام و يتناثر ليصبح الأمل بلا أثر على الإطلاق
أكتب هذه السطور و الدموع تحرق وجنتي و أنا أخيراً أعترف لنفسي بالحقيقة التي لطالما عرفتها و لكن لم تتملكني أبداً الشجاعة الكافية للإفصاح عنها
أنا لا أدري ما إذا كانت تلك الثورة ستعيش لأحكي لأبنائي عن أمجادها كما أتمنى... أو إذا كنت سأعيش أنا لأنجب هؤلاء الأبناء
.لا أدري
فقد سالت دماء من هم أشرف و أنبل و أنقى مني... فلمَ أسلم أنا؟
.و مع كل رصاصة و كل قنبلة و كل ركلة من البيادة يقابلها صمت من الجماهير، تقترب يد البطش من الأحباء و الأصدقاء... و مني
من أضحك معه اليوم قد أبكي استشهاده غداً... من يخبرني أن "شكلك حلو النهارده" قد يفقد عينيه ليلاً فلا يستطع أن يراني مجدداً
.فأكتب أنا هذه السطور لتحيا إذا متنا نحن... لتبقى إذا زلنا نحن
...أكتب هذه السطور كي تعرفنا الأجيال القادمة، و كي لا ينسانا من تبقى من هذا الجيل و الأجيال التي سبقته
أكتب هذه السطور كي تحكوا لهم عنّا و عن حلمنا الذي فعلوا هم كل شئ حتى يقتلوه، فقتلونا نحن حينما أدركوا أننا سنظل نحلم مادمنا نتنفس
أحكوا لهم أننا عشنا زمناً أصبح المدافع عن الحق فيه مجنوناً و أصبح الظلم و تبرير الظلم فيه أمراً معتاداً أرادوا لنا أن نتجرعه، نتشبع به و نتعايش معه... فأضحينا نفتش عن ذرات الإنسانية المحتضرة بداخل الإنسان نفسه... و لا نجدها
أحكوا لهم عن المعارك الضارية التي خضناها... في الميادين و الشوارع، و على شاشات التليفزيون، و مع أقرب الأقرباء إلينا... و عن أشرسها، تلك المعركة اليومية التي كنا نخوضها مع أنفسنا ضد اليأس
أحكوا لهم أنه بعد أن كنا نقضي ليالينا نرقص و نضحك و نشاهد أفلاماً، أصبحنا نقضيها مهرولين ما بين قسم و مستشفى و مشرحة... حتى صارت حياتنا نفسها فيلماً أكثر دراما من تلك التي كنا نشاهدها
أحكوا لهم عن أدراج ذكرياتنا التي بعدما ازدحمت بالورود المجففة و الصور و رسائل الحب و تذاكر السينما، صارت ممتلئة بالكمامات المهترئة و فوارغ الرصاص و القنابل
أحكوا لهم أننا تركنا أحلاماً لا تحصى على الأرفف من أجل الحلم الأكبر... فمنّا من لغى سفراً، و منَا من هجر حبيباً، و منّا من ترك دراسةً كانت بالنسبة له كل شئ
أحكوا لهم عن تراب اعتاد الامتزاج بالدماء و ألفت أقدامنا الدوس فيه حتى كاد أن يكون شيئأ عادياً، عن شوارع أصبح كل ركن فيها شاهداً على إستشهاد، عن جدران مدينتنا التي لم يخل شبر منها من صورة لشهيد أو دعوة للإفراج عن معتقل فصارت برسوماتها ذاكرة مصوَّرة للوطن
أحكوا لهم أن من لم يقض ليله محارباً على جبهة القتال منّا، قضاه باكياً على من يتساقط هناك، مرتعداّ لما يسمعه و يراه، كارهاً نفسه لغيابه عن الميدان، متأرقاً من شدة شعوره بالذنب
أحكوا لهم عن الحزن الذي أثقلنا و صار جزءاً لا يتجزأ منّا، نتنقل به في كل مكان، يلازمنا حتى في فرحنا النادر و لحظات الهدوء القليلة... فنضحك و في مخيلتنا وجه الشهيد، ننام و في أذننا صوت الرصاص و تأوهات المصابين، و نغسل وجوهنا كل صباح و نحن نتوسل الله ألا يأتي اليوم بمزيد من الدم
أحكوا لهم أن منّا من فقد عيناً و معها آخر ملامح الخوف بداخله؛ فصارت عزيمته أكثر صلابة... و منّا من فقد عينين و ظل مبتسماً، يحقن من حوله بجرعات منتظمة من الأمل
أحكوا لهم عن هم أمة بأكملها حملته أكتاف شابة حتى كادت تنهار من ثقل المسؤولية... فصار حق كل شهيد و كل فقير و كل مظلوم في رقابهم... قد جعلوا شعباً مقهوراً يحلم بالعيش و الحرية و العدالة الإجتماعية، فكان مستحيلاً أن يخذلوه
أحكوا لهم أن منّا من أجّل زواجاً، أو تزوج دون فرحة الموسيقى و الزفّة و الفستان الأبيض، أو قضى شهر عسله في إعتصام على الرصيف
أحكوا لهم عن أيام أصبحنا نناقش فيها هروبنا من الموت بسخرية – سخرية مختلطة بخوف سري لا يبوح به أحد - فنضحك بينما يحكي كل منّا كيف تفادى الرصاص، و كيف كسرت الطوبة خوذته التي من دونها لتهشمت جمجمته، و كيف سقط و هو يجري وسط دخان الغاز و ما كان لينجو لولا صديقه الذي عاد ليحمله خارج ساحة المعركة... نعم، نضحك! نضحك؛ فلم يكن أمامنا خيار آخر
أحكوا لهم أننا عهدنا استخدام كلمات مثل "الهدنة" و "وقف إطلاق النار" و "فض الاشتباك" على أرضنا و كأننا في حرب هوجاء مع عدو محتل، عن جدار عازل فرَّق بين أبناء الشارع الواحد، عن نفس ذلك الجدار و قد أصبح نصباً تذكارياً للشهداء و معبداً للحرية
أحكوا لهم عن هتاف "الشعب يريد اسقاط النظام" الذي صار بمثابة موسيقى تصويرية لحياتنا، و عن الجلسات الودية التي كثيراً ما تحولت إلى مناقشات سياسية محتدمة تاركة ورائها صداقات متصدعة و علاقات مدمرة، عن الكوابيس المليئة بالعساكر و الدماء التي انتابت ليالينا فجعلت من النوم العميق ذكرى بعيدة
أحكوا لهم أن قصصاً كثيرة كتبت لها نهايتها قبل حتى أن تبدأ... تبددت الآمال في خضم الضجيج و الألم، و استنزفت طاقاتنا حتى آخر قطرة في النضال و نشر الحقيقة و البكاء، فلم تتبق لدينا أى قدرة على العطاء في الحب
أحكوا لهم عن "المكن" الصيني الذي أصبح رمزاً للمقاومة، عن رائحة البطاطا المشوية التي امتزجت برائحة الغاز حتى كدنا لا نستطيع التفرقة، عن رجفة القلب التي كانت تصيبنا كلما اقتربنا من الميدان - تارة شوقاً و انشراحاً، و تارة أخرى خوفاً و رهبة، حين نعلم أن الدم على بعد خطوات قليلة منا
أحكوا لهم أن شبح السجن صار يطارد كل منا... فلعام كامل امتلأت الإنترنت بصفحات "الحرية لفُلان"، و غالباً ما كان فُلان صديقاً أو صديقاً لصديق... و صارت خدمة رسائل "بيتقبض عليا" تستخدم مثل "كلمني شكراً"... و قصص س28 و محاكمات مجحفة و ليالٍ طويلة في زنازين باردة لا تفارق أذهاننا
أحكوا لهم عن جيش نشأنا نسمع عن بطولاته و نتمنى لو كنا عاصرنا عبوره و انتصاره... فكبرنا لنجده هو يسرق انتصارنا... عن بدلة خضراء داكنة صارت تجلب شعوراً بالغثيان بعد أن كانت تستلهم تقديراً و احتراماً... عن "الجيش و الشعب إيد واحدة" التي تحولت في غضون شهور قليلة مليئة بالطغيان إلى "حكم العسكر عار و خيانة
أحكوا لهم عن حرارة و علاء و مايكل و عمرو و خالد و مينا و رامي و سميرة و منى و غادة و عصام ... و آخرين حتى الآن لم نعرف أسمائهم
...أحكوا لهم عن جيل انتفض، عن جيل حارب، عن جيل ضحى
...أحكوا لهم عن جيل عظيم
...لا، لا تكمن عظمته في أنه أسقط نظاماً فاسداً أو أنه أعاد احياء أمة كانت قد ماتت منذ عقود
.بل تكمن عظمته في أنه حاول... و المحاولة في بلاد مثل بلادنا بطولة
نعتذر... نعتذر لأولادنا و أحفادنا إن أتوا فلم يجدوا الوطن الذي حلمنا به لهم في انتظارهم... و لكن يحسب لنا أننا حاولنا... فأحكوا لهم
احكوا لهم
من Yasmine Zohdi في 18 يناير، 2012 في 02:33 مساءً
(كُتِبت أثناء أحداث مجلس الوزراء - ديسمبر 2011)
أكتب هذه السطور و أنا أشعر بإحباط لم تعرفه نفسي منذ وعيت على الحياة بكل ضغوطها و متاعبها التي لا تنتهي
أكتب هذه السطور و القهر حبل خشن يكبلني، يحز في جسدي، يؤلمني، يتركني مشلولة، عاجزة عن الحركة
أكتب هذه السطور و أنا أشعر بآخر نيران الأمل بداخلي تنطفئ و تصبح رماداً ما هى إلا أيام و يتناثر ليصبح الأمل بلا أثر على الإطلاق
أكتب هذه السطور و الدموع تحرق وجنتي و أنا أخيراً أعترف لنفسي بالحقيقة التي لطالما عرفتها و لكن لم تتملكني أبداً الشجاعة الكافية للإفصاح عنها
أنا لا أدري ما إذا كانت تلك الثورة ستعيش لأحكي لأبنائي عن أمجادها كما أتمنى... أو إذا كنت سأعيش أنا لأنجب هؤلاء الأبناء
.لا أدري
فقد سالت دماء من هم أشرف و أنبل و أنقى مني... فلمَ أسلم أنا؟
.و مع كل رصاصة و كل قنبلة و كل ركلة من البيادة يقابلها صمت من الجماهير، تقترب يد البطش من الأحباء و الأصدقاء... و مني
من أضحك معه اليوم قد أبكي استشهاده غداً... من يخبرني أن "شكلك حلو النهارده" قد يفقد عينيه ليلاً فلا يستطع أن يراني مجدداً
.فأكتب أنا هذه السطور لتحيا إذا متنا نحن... لتبقى إذا زلنا نحن
...أكتب هذه السطور كي تعرفنا الأجيال القادمة، و كي لا ينسانا من تبقى من هذا الجيل و الأجيال التي سبقته
أكتب هذه السطور كي تحكوا لهم عنّا و عن حلمنا الذي فعلوا هم كل شئ حتى يقتلوه، فقتلونا نحن حينما أدركوا أننا سنظل نحلم مادمنا نتنفس
أحكوا لهم أننا عشنا زمناً أصبح المدافع عن الحق فيه مجنوناً و أصبح الظلم و تبرير الظلم فيه أمراً معتاداً أرادوا لنا أن نتجرعه، نتشبع به و نتعايش معه... فأضحينا نفتش عن ذرات الإنسانية المحتضرة بداخل الإنسان نفسه... و لا نجدها
أحكوا لهم عن المعارك الضارية التي خضناها... في الميادين و الشوارع، و على شاشات التليفزيون، و مع أقرب الأقرباء إلينا... و عن أشرسها، تلك المعركة اليومية التي كنا نخوضها مع أنفسنا ضد اليأس
أحكوا لهم أنه بعد أن كنا نقضي ليالينا نرقص و نضحك و نشاهد أفلاماً، أصبحنا نقضيها مهرولين ما بين قسم و مستشفى و مشرحة... حتى صارت حياتنا نفسها فيلماً أكثر دراما من تلك التي كنا نشاهدها
أحكوا لهم عن أدراج ذكرياتنا التي بعدما ازدحمت بالورود المجففة و الصور و رسائل الحب و تذاكر السينما، صارت ممتلئة بالكمامات المهترئة و فوارغ الرصاص و القنابل
أحكوا لهم أننا تركنا أحلاماً لا تحصى على الأرفف من أجل الحلم الأكبر... فمنّا من لغى سفراً، و منَا من هجر حبيباً، و منّا من ترك دراسةً كانت بالنسبة له كل شئ
أحكوا لهم عن تراب اعتاد الامتزاج بالدماء و ألفت أقدامنا الدوس فيه حتى كاد أن يكون شيئأ عادياً، عن شوارع أصبح كل ركن فيها شاهداً على إستشهاد، عن جدران مدينتنا التي لم يخل شبر منها من صورة لشهيد أو دعوة للإفراج عن معتقل فصارت برسوماتها ذاكرة مصوَّرة للوطن
أحكوا لهم أن من لم يقض ليله محارباً على جبهة القتال منّا، قضاه باكياً على من يتساقط هناك، مرتعداّ لما يسمعه و يراه، كارهاً نفسه لغيابه عن الميدان، متأرقاً من شدة شعوره بالذنب
أحكوا لهم عن الحزن الذي أثقلنا و صار جزءاً لا يتجزأ منّا، نتنقل به في كل مكان، يلازمنا حتى في فرحنا النادر و لحظات الهدوء القليلة... فنضحك و في مخيلتنا وجه الشهيد، ننام و في أذننا صوت الرصاص و تأوهات المصابين، و نغسل وجوهنا كل صباح و نحن نتوسل الله ألا يأتي اليوم بمزيد من الدم
أحكوا لهم أن منّا من فقد عيناً و معها آخر ملامح الخوف بداخله؛ فصارت عزيمته أكثر صلابة... و منّا من فقد عينين و ظل مبتسماً، يحقن من حوله بجرعات منتظمة من الأمل
أحكوا لهم عن هم أمة بأكملها حملته أكتاف شابة حتى كادت تنهار من ثقل المسؤولية... فصار حق كل شهيد و كل فقير و كل مظلوم في رقابهم... قد جعلوا شعباً مقهوراً يحلم بالعيش و الحرية و العدالة الإجتماعية، فكان مستحيلاً أن يخذلوه
أحكوا لهم أن منّا من أجّل زواجاً، أو تزوج دون فرحة الموسيقى و الزفّة و الفستان الأبيض، أو قضى شهر عسله في إعتصام على الرصيف
أحكوا لهم عن أيام أصبحنا نناقش فيها هروبنا من الموت بسخرية – سخرية مختلطة بخوف سري لا يبوح به أحد - فنضحك بينما يحكي كل منّا كيف تفادى الرصاص، و كيف كسرت الطوبة خوذته التي من دونها لتهشمت جمجمته، و كيف سقط و هو يجري وسط دخان الغاز و ما كان لينجو لولا صديقه الذي عاد ليحمله خارج ساحة المعركة... نعم، نضحك! نضحك؛ فلم يكن أمامنا خيار آخر
أحكوا لهم أننا عهدنا استخدام كلمات مثل "الهدنة" و "وقف إطلاق النار" و "فض الاشتباك" على أرضنا و كأننا في حرب هوجاء مع عدو محتل، عن جدار عازل فرَّق بين أبناء الشارع الواحد، عن نفس ذلك الجدار و قد أصبح نصباً تذكارياً للشهداء و معبداً للحرية
أحكوا لهم عن هتاف "الشعب يريد اسقاط النظام" الذي صار بمثابة موسيقى تصويرية لحياتنا، و عن الجلسات الودية التي كثيراً ما تحولت إلى مناقشات سياسية محتدمة تاركة ورائها صداقات متصدعة و علاقات مدمرة، عن الكوابيس المليئة بالعساكر و الدماء التي انتابت ليالينا فجعلت من النوم العميق ذكرى بعيدة
أحكوا لهم أن قصصاً كثيرة كتبت لها نهايتها قبل حتى أن تبدأ... تبددت الآمال في خضم الضجيج و الألم، و استنزفت طاقاتنا حتى آخر قطرة في النضال و نشر الحقيقة و البكاء، فلم تتبق لدينا أى قدرة على العطاء في الحب
أحكوا لهم عن "المكن" الصيني الذي أصبح رمزاً للمقاومة، عن رائحة البطاطا المشوية التي امتزجت برائحة الغاز حتى كدنا لا نستطيع التفرقة، عن رجفة القلب التي كانت تصيبنا كلما اقتربنا من الميدان - تارة شوقاً و انشراحاً، و تارة أخرى خوفاً و رهبة، حين نعلم أن الدم على بعد خطوات قليلة منا
أحكوا لهم أن شبح السجن صار يطارد كل منا... فلعام كامل امتلأت الإنترنت بصفحات "الحرية لفُلان"، و غالباً ما كان فُلان صديقاً أو صديقاً لصديق... و صارت خدمة رسائل "بيتقبض عليا" تستخدم مثل "كلمني شكراً"... و قصص س28 و محاكمات مجحفة و ليالٍ طويلة في زنازين باردة لا تفارق أذهاننا
أحكوا لهم عن جيش نشأنا نسمع عن بطولاته و نتمنى لو كنا عاصرنا عبوره و انتصاره... فكبرنا لنجده هو يسرق انتصارنا... عن بدلة خضراء داكنة صارت تجلب شعوراً بالغثيان بعد أن كانت تستلهم تقديراً و احتراماً... عن "الجيش و الشعب إيد واحدة" التي تحولت في غضون شهور قليلة مليئة بالطغيان إلى "حكم العسكر عار و خيانة
أحكوا لهم عن حرارة و علاء و مايكل و عمرو و خالد و مينا و رامي و سميرة و منى و غادة و عصام ... و آخرين حتى الآن لم نعرف أسمائهم
...أحكوا لهم عن جيل انتفض، عن جيل حارب، عن جيل ضحى
...أحكوا لهم عن جيل عظيم
...لا، لا تكمن عظمته في أنه أسقط نظاماً فاسداً أو أنه أعاد احياء أمة كانت قد ماتت منذ عقود
.بل تكمن عظمته في أنه حاول... و المحاولة في بلاد مثل بلادنا بطولة
نعتذر... نعتذر لأولادنا و أحفادنا إن أتوا فلم يجدوا الوطن الذي حلمنا به لهم في انتظارهم... و لكن يحسب لنا أننا حاولنا... فأحكوا لهم
reem yasser- عدد الرسائل : 29
العمر : 32
تاريخ التسجيل : 11/01/2011
رد: قالك مبارك ما زال رئيس !!! لأ على فكرة هو مش معنى ان احنا قولنا حنعيد الثورة
ياجماعه عايزيين الجمعه ديه جمعة حق فى كل قريه كل شارع كل مركز كل محافظه عايزيين كل طفل يتولد جديد يتولد بنبته فى ارض جديده مش حسنى بس مذنب السكوت الى جوانا مذنب قبولنا حاجه غلط قدمنا مذنب المدرسين الى بيغششوا مذنب المهمل فى عمله مذنب معقول هنسكت تانى عالظلم علشان نقعد تلاتين سنه كمان ظلم والله يبقى حرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااام ياجماعه عايزيين الجمعه ديه جمعة حق فى كل قريه كل شارع كل مركز كل محافظه عايزيين كل طفل يتولد جديد يتولد بنبته فى ارض جديده مش حسنى بس مذنب السكوت الى جوانا مذنب قبولنا حاجه غلط قدمنا مذنب المدرسين الى بيغششوا مذنب المهمل فى عمله مذنب معقول هنسكت تانى عالظلم علشان نقعد تلاتين سنه كمان ظلم والله يبقى حرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااامالمتزلزل مين هنااااااااااااااااااااااااك مش مهم نعيش الديمقراطيه فى جيلنا المهم نضع بذره جديده لابنائنا واجيالنا التا ليه عايزيين نبقى 85 مليوووووووووووووووووووووووووووووون يقولو للظلم لا للغش لا للباطل لا ماتبقاش ثوره مليون لا ثورة 85 مليووووووووووووووووووووون فى 24 محافظه جواها مركز جواها قريه جواها حاره وشارع وحى جوا كل بيت وعيله واسره وفرد كبير صغير وسط ذكر انثى
reem yasser- عدد الرسائل : 29
العمر : 32
تاريخ التسجيل : 11/01/2011
رد: قالك مبارك ما زال رئيس !!! لأ على فكرة هو مش معنى ان احنا قولنا حنعيد الثورة
يا سلام هو ده الكلام واحلى كلام
لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم
المشكلة مش في مبارك المشكلة مشكلة شعب كامل لسه مش عايز يتغير المشكلة مشكلتنا احنا بجد
فعلا عايزنها جمعة حق جمعة تغير للنفس
لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم
المشكلة مش في مبارك المشكلة مشكلة شعب كامل لسه مش عايز يتغير المشكلة مشكلتنا احنا بجد
فعلا عايزنها جمعة حق جمعة تغير للنفس
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة أكتوبر 20, 2017 2:54 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» (((( خـطـة الشـيـطـان! ))))
السبت أكتوبر 07, 2017 7:00 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» (أسرار خطيرة جداً ممنوعة من التداول:لخفايا ما يحدث لمصر والعرب!الآن)
الأحد سبتمبر 03, 2017 8:12 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» النائب محمد فريد زكريا: رسالة للشعب: في غفلتنا نجح مخطط إبادة شعب مصر!
الأحد يوليو 30, 2017 5:08 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» النائب/ محمد فريد زكريا: (يكشف للشعـب!وللتاريخ؟) كيف دمرت مصر!وطوق شعبها بالفقر!)
الأحد يوليو 30, 2017 5:06 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» النائب محمد فريد زكريا: رسالة للشعب: في غفلتنا نجح مخطط إبادة شعب مصر!
الأحد يوليو 30, 2017 5:05 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» اسرار خطيرة جداً لمخطط إبادة 93 مليون مصري أو تشتتهم لتدمير المنطقة!
الأحد يوليو 16, 2017 5:56 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» تمالى بينسانى
الأحد أغسطس 28, 2016 10:03 pm من طرف hany4445
» قصيدة صرخة وطن
الأحد أغسطس 28, 2016 3:03 am من طرف hany4445
» ( نعم أسقطوا الطائـرة الروسية بقنبلـة!فأكشفهم يـا ريـس!)
الجمعة نوفمبر 20, 2015 10:30 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» ((( العـبقرية العربية هي الحـل! )))
الجمعة نوفمبر 20, 2015 12:06 am من طرف النائب محمد فريد زكريا
» !!! (مـفـاجــآت مـذهــلـة ـ لـن تصـدقـونـهــا! ـ عـن طـيـبـة! وعـبـقـريــة العـرب!) !!!
الجمعة أكتوبر 30, 2015 10:38 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» يـا شعب مصر:المياه ستصبح أغلي من البنزين!نص أوامـر أوباما!في زيارة أثيوبيا
الأربعاء أكتوبر 07, 2015 10:32 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» النائب/ محمد فريد زكريا:أمريكا منعت مشروعنا لمحور قناة السويس1984والآن ذو عائد 350 مليار دولار سنوياً!
السبت أغسطس 08, 2015 1:46 am من طرف النائب محمد فريد زكريا
» (( من قتل القادة العرب؟؟! ))
الثلاثاء أبريل 14, 2015 10:14 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» الخليجيون للمطابخ
الثلاثاء مارس 17, 2015 8:02 am من طرف nikkigib
» النائب/ محمد فريد زكريا: نبـايـع!ونطالب القادة العرب بمبايعة الملك/ سلمـان زعيماً للعرب!)
السبت يناير 24, 2015 10:37 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» النائب/ محمد فريد زكريا: يا الـله! ويا رسول الـله! أنقذوا العرب من هذا الـذل والعــار
الإثنين ديسمبر 29, 2014 10:33 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» النائب محمد فريد زكريا:أسرار مذهلة عن تأمر أمريكا علي العرب! والصين!وروسيا!
الأربعاء ديسمبر 24, 2014 10:06 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» (عاجل من خادم الشعب إلي الرئيس!)
الثلاثاء نوفمبر 18, 2014 5:45 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا