المواضيع الأخيرة
مواضيع مماثلة
الساعة الآن
>صفحتنا على facebook
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم |
أفضل 10 فاتحي مواضيع
Genol | ||||
الملاك البرىء | ||||
◄♥♥ سحر العيون ♥♥► | ||||
ehab.pop | ||||
asmaa | ||||
شهيدة الحب الإلهى | ||||
Omar Fathy | ||||
elhour | ||||
No Name | ||||
هداية الرحمن |
زوارنا من أين؟
كيف تكتسب أحسن الأخلاق؟
صفحة 1 من اصل 1
كيف تكتسب أحسن الأخلاق؟
هل فكرت يومًا أن تقيِّم نفسك؟ هل فكرت أن تغير من أخلاقك، فتزيد رصيدك من الخُلق الحسن، وتتخلى عن الأخلاق السيئة؟ إذا كنت قد فعلت ذلك، فهنيئًا لك، وإذا لم تكن قد فعلت فابدأ من الآن، واختر أخلاقك بنفسك.
كيف نكتسب الأخلاق الحميدة ؟
يجيب عن هذا السؤال الدكتورإبراهيم صالح عبد الله -الأستاذ بقسم القرآن بجامعة القصيم -فيقول:هناك عدد من الوسائل التي تعين على اكتساب الأخلاق الحسنة، وبالتالى تحقيق السعادة والنجاح، وأولها:
-الإيمان الحق، والقرب من الله تعالى؛ فهذا منبع الأخلاق الحميدة، فبه تزكو النفوس ويتهذب السلوك.
-مجالسة ومصاحبة أصحاب الخُلق الحسن؛ فإن للأصحاب أثرًا كبيرًا في سلوك الإنسان، ولذلك قيل:
عن المرء لا تسل وسل عن قرينه فكـل قريـن بالمقـارن يقتـدى
-محاسبة النفس:فقد خُلقت أمارة بالسوء، نزاعة للشر، فعاتِب نفسك وحاسبها، وقُدها ولا تنقَد لها، والنفس كالطفل إن تهمله شب على حب الرضاع، وإن تفطمه ينفطم.
-قراءة سير السلف الصالح:فإنها من الأسباب المعينة على التخلق بالأخلاق الحسنة، فالحديث عن العلماء ومحاسنهم فيه آدابهم وأخلاقهم، وقد اتفق علماء النفس والتربية على أن القصص والأخبار والسير من أقوى عوامل التربية.
-الدعاء، وهو من أعظم الأسباب الموصلة إلى محاسن الأخلاق.
فإذا لم يكـن عون مـن الله للفتى فـأول ما يجنى عليـه اجتهـاده
وقد كان الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ يسأل الله تعالى أن يهديه لأحسن الأخلاق، إن الإنسان يستطيع اكتساب ما يريده من الأخلاق الفاضلة المحمودة، فاختر منها ما تحب، واستعن بالله، وجاهد نفسك لتحقق ما تريد.
ويوضح الأستاذ طارق درويش -مدير مركز إشراقات للتنمية البشرية -أن الأخلاق تمثل سلوك ما اعتاد الشخص عليه، سواء كانت أخلاقًا حميدة، أم ذميمة، ومن ناحية أخرى يمكننا القول:إنها العادات السلوكية التي يواظب عليها الشخص.ولو تأملنا في الآليات التي تكون العادات؛ نجد أن الأمر يبدأ بفكرة ما يفكر فيها الشخص، وعندما يكثر التفكير يتحول الأمرإلى إحساس، فيترجم إلى سلوك ما، وعندما يتكرر هذا السلوك فإنه يصبح عادة.
ويعتبر مجموع عادات الشخص هو شخصيته التى تحقق نتائج ما، فى حين أن تلك النتائج سواء كانت إيجابية أو سلبية هي المرآة التي تعكس مصير الشخص من نجاح أو فشل، ومما يؤكد ذلك هو سيرة الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ مع الصحابة ـ رضوان الله عليهم ـ ، فبمجرد تغييرأفكارهم ومعتقداتهم وجه كل طاقاتهم إلى البناء والإبداع في إطار الخيرفي ضوء وضوح الهدف، وبذلك حولهم من عشائر متفرقة سلبية هدامة، إلى فريق عمل فعال قاد الدنيا في أقل من عشرين عامًا بسبب هذا التغييرفي الإدراك الذي خلق سلوكًا وعادات جديدة، وبالتالي نتائج مختلفة.
ويضيف أ.طارق أن تكوُّن العادات لدى الإنسان يحدث نتيجة ارتباط سلوكه وعاداته بالسعادة أو الألم، فلو ارتبط سلوك ما في ذهن الشخص بالسعادة، فإنه يعتاد عليه حتى لو كان في غير مصلحته كالذين يدخنون مثلاً ظنًا منهم أن ذلك يحقق التركيز أو النشوة، رغم أن الحقيقة عكس ذلك.
ومن ناحية أخرى؛ فإن الإنسان عندما يرتبط شيء ما في ذهنه بالألم، فإنه يبتعد عنه حتى لو كان في مصلحته -مثل الشخص الذي ترتبط في ذهنه صلاة الفجربالألم والحرمان من متعة النوم، فإنه هنا لا يستطيع المداومة عليها لأيام كثيرة، لكنه لو مارس ما نسميه في علوم التنمية البشرية (التخيل الابتكاري)، فإنه يستطيع تحويل إدراكه من الألم إلى السعادة، وبذلك يمكنه المداومة على صلاة الفجر.
ولتوضيح ذلك أكثر؛ فإن الفرد مثلاً يستطيع أن يقتطع جزءًا من يومه ويجلس منفردًا متأملاً في رضا الله، وما يمكن أن يجلبه إليه من سعادة دنيوية تنعكس على مظاهرالتوفيق في المواقف المختلفة، كما أنه يمكنه أن يتخيل نعيم الجنة ومظاهره التي ذكرت في القرآن الكريم، وبذلك فهو يصنع في خياله صورة ذهنية لنفسه، وهو ينعم بمظاهر رضوان الله، هنا يتحول ربطه لصلاة الفجر بالألم إلى ربط آخر بالسعادة، وهنا ينجح في الحفاظ عليها.
قس على ذلك كافة العادات السلبية، حيث تجدها إما مرتبطة في ذهن الفرد بجلب منفعة ما، أو بدفع ألم ما محتمل فيعتاد الفرد على ذلك، مثلاً:قد يرتبط بالذهن أن السلبية وعدم المبادرة أو عدم إبداء الرأى يحقق نجاة من الألم الناشئ عن انتقاد الآخرين له فيلتزم السلبية،مثال آخر:قد يرتبط (عدم تقدير الآخرين)في ذهنه بمنعكس، وهو التفوق أو الانتصارفي حالة التقليل من شأن الآخرين.
ولعلاج ذلك لا بد أن يتم التغيير داخليًا، أي داخل الفرد نفسه، أي تغيير ارتباط تلك العادات السيئة بجلب السعادة، أو دفع الألم إلى العكس، مثال:ربط السلبية ذهنيًا بعدم تحقيق الأهداف، وبالتالي الفشل، ومن ثم مظاهر الإحساس بالفشل من اكتئاب وحزن...إلخ، مع ربط الإيجابية بمظاهر السعادة المختلفة مثل تحقيق الأهداف ونهوض الأمة، وبالتالي مظاهر الانتصار والشعور بالتوفيق والعزة، وكذلك الرخاء المادي الدنيوي، وأيضًا تخيل كيف يذكرنا التاريخ مع الناجحين بالإضافة إلى نعيم الله في الجنة.
ومن هنا تنمو الرغبة داخليًا للتغيير فيظهر ذلك على السلوك، وعندما يتكرر السلوك يتحول إلى عادات جديدة بناءة تؤتي نتائج إيجابية، وهنا يحدث التغييرالمنشود داخل الفرد فينعكس على المجتمع المحيط.
ثمار الأخلاق
-حين يصاب مجتمع بالشلل الأخلاقي؛ فإنه يفقد فاعليته العقلية والاجتماعية، مع أن إمكاناته الحضارية قد تكون في نمو وتوسع.
-تضبط سلوك الفرد من الداخل؛ فالخلق الكريم يمنع صاحبه من الإضرار بنفسه أو بمجتمعه.
-إن أعظم المعارك يتم خوضها وحسمها داخل النفس، ففيها تصنع الانتصارات والهزائم الكبرى، وأساس النجاحات الشخصية نجاح خلقي في المقام الأول.
-الأخلاق سبب للسعادة في الدنيا، فصاحب الخُلق الحسن يحب الناس ويحبونه، ويتمكن من إرضاء الناس فتلين له المصاعب وينجح في أعماله ووظائفه ويترقى بسببها لأعلى الدرجات.
-حُسن الخُلق سبب لأعلى الدرجات في الآخرة، ففي حديث النبي صلى الله عليه وسلم أقربكم منى مجلسًا يوم القيامة أحاسنكم أخلاقًا، الموطئون أكنافًا، الذين يألفون ويؤلفون)، وما من شيء أثقل في ميزان العبد من حُسن الخُلق.
-حُسن الخُلُق سبب لصلاح المجتمع وسعادته، بل هو من أهم عوامل قوة الأمة ورفعتها، كما أن انتشار الأخلاق الذميمة في مجتمع ما سبب لفساده وانهياره، والباحثون يعدون العامل الأخلاقي عامل نمو وحفاظ على الحضارات.
كيف نكتسب الأخلاق الحميدة ؟
يجيب عن هذا السؤال الدكتورإبراهيم صالح عبد الله -الأستاذ بقسم القرآن بجامعة القصيم -فيقول:هناك عدد من الوسائل التي تعين على اكتساب الأخلاق الحسنة، وبالتالى تحقيق السعادة والنجاح، وأولها:
-الإيمان الحق، والقرب من الله تعالى؛ فهذا منبع الأخلاق الحميدة، فبه تزكو النفوس ويتهذب السلوك.
-مجالسة ومصاحبة أصحاب الخُلق الحسن؛ فإن للأصحاب أثرًا كبيرًا في سلوك الإنسان، ولذلك قيل:
عن المرء لا تسل وسل عن قرينه فكـل قريـن بالمقـارن يقتـدى
-محاسبة النفس:فقد خُلقت أمارة بالسوء، نزاعة للشر، فعاتِب نفسك وحاسبها، وقُدها ولا تنقَد لها، والنفس كالطفل إن تهمله شب على حب الرضاع، وإن تفطمه ينفطم.
-قراءة سير السلف الصالح:فإنها من الأسباب المعينة على التخلق بالأخلاق الحسنة، فالحديث عن العلماء ومحاسنهم فيه آدابهم وأخلاقهم، وقد اتفق علماء النفس والتربية على أن القصص والأخبار والسير من أقوى عوامل التربية.
-الدعاء، وهو من أعظم الأسباب الموصلة إلى محاسن الأخلاق.
فإذا لم يكـن عون مـن الله للفتى فـأول ما يجنى عليـه اجتهـاده
وقد كان الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ يسأل الله تعالى أن يهديه لأحسن الأخلاق، إن الإنسان يستطيع اكتساب ما يريده من الأخلاق الفاضلة المحمودة، فاختر منها ما تحب، واستعن بالله، وجاهد نفسك لتحقق ما تريد.
ويوضح الأستاذ طارق درويش -مدير مركز إشراقات للتنمية البشرية -أن الأخلاق تمثل سلوك ما اعتاد الشخص عليه، سواء كانت أخلاقًا حميدة، أم ذميمة، ومن ناحية أخرى يمكننا القول:إنها العادات السلوكية التي يواظب عليها الشخص.ولو تأملنا في الآليات التي تكون العادات؛ نجد أن الأمر يبدأ بفكرة ما يفكر فيها الشخص، وعندما يكثر التفكير يتحول الأمرإلى إحساس، فيترجم إلى سلوك ما، وعندما يتكرر هذا السلوك فإنه يصبح عادة.
ويعتبر مجموع عادات الشخص هو شخصيته التى تحقق نتائج ما، فى حين أن تلك النتائج سواء كانت إيجابية أو سلبية هي المرآة التي تعكس مصير الشخص من نجاح أو فشل، ومما يؤكد ذلك هو سيرة الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ مع الصحابة ـ رضوان الله عليهم ـ ، فبمجرد تغييرأفكارهم ومعتقداتهم وجه كل طاقاتهم إلى البناء والإبداع في إطار الخيرفي ضوء وضوح الهدف، وبذلك حولهم من عشائر متفرقة سلبية هدامة، إلى فريق عمل فعال قاد الدنيا في أقل من عشرين عامًا بسبب هذا التغييرفي الإدراك الذي خلق سلوكًا وعادات جديدة، وبالتالي نتائج مختلفة.
ويضيف أ.طارق أن تكوُّن العادات لدى الإنسان يحدث نتيجة ارتباط سلوكه وعاداته بالسعادة أو الألم، فلو ارتبط سلوك ما في ذهن الشخص بالسعادة، فإنه يعتاد عليه حتى لو كان في غير مصلحته كالذين يدخنون مثلاً ظنًا منهم أن ذلك يحقق التركيز أو النشوة، رغم أن الحقيقة عكس ذلك.
ومن ناحية أخرى؛ فإن الإنسان عندما يرتبط شيء ما في ذهنه بالألم، فإنه يبتعد عنه حتى لو كان في مصلحته -مثل الشخص الذي ترتبط في ذهنه صلاة الفجربالألم والحرمان من متعة النوم، فإنه هنا لا يستطيع المداومة عليها لأيام كثيرة، لكنه لو مارس ما نسميه في علوم التنمية البشرية (التخيل الابتكاري)، فإنه يستطيع تحويل إدراكه من الألم إلى السعادة، وبذلك يمكنه المداومة على صلاة الفجر.
ولتوضيح ذلك أكثر؛ فإن الفرد مثلاً يستطيع أن يقتطع جزءًا من يومه ويجلس منفردًا متأملاً في رضا الله، وما يمكن أن يجلبه إليه من سعادة دنيوية تنعكس على مظاهرالتوفيق في المواقف المختلفة، كما أنه يمكنه أن يتخيل نعيم الجنة ومظاهره التي ذكرت في القرآن الكريم، وبذلك فهو يصنع في خياله صورة ذهنية لنفسه، وهو ينعم بمظاهر رضوان الله، هنا يتحول ربطه لصلاة الفجر بالألم إلى ربط آخر بالسعادة، وهنا ينجح في الحفاظ عليها.
قس على ذلك كافة العادات السلبية، حيث تجدها إما مرتبطة في ذهن الفرد بجلب منفعة ما، أو بدفع ألم ما محتمل فيعتاد الفرد على ذلك، مثلاً:قد يرتبط بالذهن أن السلبية وعدم المبادرة أو عدم إبداء الرأى يحقق نجاة من الألم الناشئ عن انتقاد الآخرين له فيلتزم السلبية،مثال آخر:قد يرتبط (عدم تقدير الآخرين)في ذهنه بمنعكس، وهو التفوق أو الانتصارفي حالة التقليل من شأن الآخرين.
ولعلاج ذلك لا بد أن يتم التغيير داخليًا، أي داخل الفرد نفسه، أي تغيير ارتباط تلك العادات السيئة بجلب السعادة، أو دفع الألم إلى العكس، مثال:ربط السلبية ذهنيًا بعدم تحقيق الأهداف، وبالتالي الفشل، ومن ثم مظاهر الإحساس بالفشل من اكتئاب وحزن...إلخ، مع ربط الإيجابية بمظاهر السعادة المختلفة مثل تحقيق الأهداف ونهوض الأمة، وبالتالي مظاهر الانتصار والشعور بالتوفيق والعزة، وكذلك الرخاء المادي الدنيوي، وأيضًا تخيل كيف يذكرنا التاريخ مع الناجحين بالإضافة إلى نعيم الله في الجنة.
ومن هنا تنمو الرغبة داخليًا للتغيير فيظهر ذلك على السلوك، وعندما يتكرر السلوك يتحول إلى عادات جديدة بناءة تؤتي نتائج إيجابية، وهنا يحدث التغييرالمنشود داخل الفرد فينعكس على المجتمع المحيط.
ثمار الأخلاق
-حين يصاب مجتمع بالشلل الأخلاقي؛ فإنه يفقد فاعليته العقلية والاجتماعية، مع أن إمكاناته الحضارية قد تكون في نمو وتوسع.
-تضبط سلوك الفرد من الداخل؛ فالخلق الكريم يمنع صاحبه من الإضرار بنفسه أو بمجتمعه.
-إن أعظم المعارك يتم خوضها وحسمها داخل النفس، ففيها تصنع الانتصارات والهزائم الكبرى، وأساس النجاحات الشخصية نجاح خلقي في المقام الأول.
-الأخلاق سبب للسعادة في الدنيا، فصاحب الخُلق الحسن يحب الناس ويحبونه، ويتمكن من إرضاء الناس فتلين له المصاعب وينجح في أعماله ووظائفه ويترقى بسببها لأعلى الدرجات.
-حُسن الخُلق سبب لأعلى الدرجات في الآخرة، ففي حديث النبي صلى الله عليه وسلم أقربكم منى مجلسًا يوم القيامة أحاسنكم أخلاقًا، الموطئون أكنافًا، الذين يألفون ويؤلفون)، وما من شيء أثقل في ميزان العبد من حُسن الخُلق.
-حُسن الخُلُق سبب لصلاح المجتمع وسعادته، بل هو من أهم عوامل قوة الأمة ورفعتها، كما أن انتشار الأخلاق الذميمة في مجتمع ما سبب لفساده وانهياره، والباحثون يعدون العامل الأخلاقي عامل نمو وحفاظ على الحضارات.
????- زائر
رد: كيف تكتسب أحسن الأخلاق؟
شكراً على الموضوع
هايل جداً
و ربنا يهدي
هايل جداً
و ربنا يهدي
◄♥♥ سحر العيون ♥♥►- عضو فعال
- عدد الرسائل : 918
العمر : 33
العمل/الترفيه : Étudiant au Département de l'information
تاريخ التسجيل : 10/04/2009
مواضيع مماثلة
» كيف تكتسب مهارة التركيز الذهني؟؟
» الأخلاق ودورها في تهذيب العقول
» الأخلاق كنز.. فما ينفعش نلبس جينز.. يستفز المينز
» الأخلاق ودورها في تهذيب العقول
» الأخلاق كنز.. فما ينفعش نلبس جينز.. يستفز المينز
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة أكتوبر 20, 2017 2:54 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» (((( خـطـة الشـيـطـان! ))))
السبت أكتوبر 07, 2017 7:00 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» (أسرار خطيرة جداً ممنوعة من التداول:لخفايا ما يحدث لمصر والعرب!الآن)
الأحد سبتمبر 03, 2017 8:12 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» النائب محمد فريد زكريا: رسالة للشعب: في غفلتنا نجح مخطط إبادة شعب مصر!
الأحد يوليو 30, 2017 5:08 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» النائب/ محمد فريد زكريا: (يكشف للشعـب!وللتاريخ؟) كيف دمرت مصر!وطوق شعبها بالفقر!)
الأحد يوليو 30, 2017 5:06 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» النائب محمد فريد زكريا: رسالة للشعب: في غفلتنا نجح مخطط إبادة شعب مصر!
الأحد يوليو 30, 2017 5:05 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» اسرار خطيرة جداً لمخطط إبادة 93 مليون مصري أو تشتتهم لتدمير المنطقة!
الأحد يوليو 16, 2017 5:56 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» تمالى بينسانى
الأحد أغسطس 28, 2016 10:03 pm من طرف hany4445
» قصيدة صرخة وطن
الأحد أغسطس 28, 2016 3:03 am من طرف hany4445
» ( نعم أسقطوا الطائـرة الروسية بقنبلـة!فأكشفهم يـا ريـس!)
الجمعة نوفمبر 20, 2015 10:30 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» ((( العـبقرية العربية هي الحـل! )))
الجمعة نوفمبر 20, 2015 12:06 am من طرف النائب محمد فريد زكريا
» !!! (مـفـاجــآت مـذهــلـة ـ لـن تصـدقـونـهــا! ـ عـن طـيـبـة! وعـبـقـريــة العـرب!) !!!
الجمعة أكتوبر 30, 2015 10:38 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» يـا شعب مصر:المياه ستصبح أغلي من البنزين!نص أوامـر أوباما!في زيارة أثيوبيا
الأربعاء أكتوبر 07, 2015 10:32 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» النائب/ محمد فريد زكريا:أمريكا منعت مشروعنا لمحور قناة السويس1984والآن ذو عائد 350 مليار دولار سنوياً!
السبت أغسطس 08, 2015 1:46 am من طرف النائب محمد فريد زكريا
» (( من قتل القادة العرب؟؟! ))
الثلاثاء أبريل 14, 2015 10:14 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» الخليجيون للمطابخ
الثلاثاء مارس 17, 2015 8:02 am من طرف nikkigib
» النائب/ محمد فريد زكريا: نبـايـع!ونطالب القادة العرب بمبايعة الملك/ سلمـان زعيماً للعرب!)
السبت يناير 24, 2015 10:37 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» النائب/ محمد فريد زكريا: يا الـله! ويا رسول الـله! أنقذوا العرب من هذا الـذل والعــار
الإثنين ديسمبر 29, 2014 10:33 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» النائب محمد فريد زكريا:أسرار مذهلة عن تأمر أمريكا علي العرب! والصين!وروسيا!
الأربعاء ديسمبر 24, 2014 10:06 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا
» (عاجل من خادم الشعب إلي الرئيس!)
الثلاثاء نوفمبر 18, 2014 5:45 pm من طرف النائب محمد فريد زكريا