عجبنى فيكى لون عنيكى

والله القصه دي تحفه يا زهره
وانتظر المزيد

تسلم ايديكى يا زهره
بس برده للاسف فى من فاطمه كتير فى جامعاتنا
منتظرينك

ننتظر

طيب لو واحد حب بنت بجد يعبرلها ازاى وهيا معاه في الجامعة ايه الطريقة المناسبة يا زهرة اللي ممكن يحبها بيها مش كل الشباب صدقيني زي بعضيهم في شباب وحش جدا وفي شباب بيحب عشان الارتباط والله يا زهرة اتمني الرد علي السؤال ؟

انا مستني علي نار موووووووووووووووووووت بجد والله يا زهرة انتي فنانة بجد سؤاء كنتي كاتبة انتي القصة دي او جايباه من اي حاجة بس ياريت بردو تبقي تردي علي سؤالي في ناس شباب بيبقوا طيبين ونيتهم حلوة ولا لاء ده السؤال يا زهرة ؟ونفسي اعرف بجد نهاية القصة دي

جزاكم الله خيرا جميعا على المرور
اما بالنسبة لسؤال الاخ امير الاعلام
بعد اذنه هأجل الرد عليه حتى نهاية القصة
وزقنا الله الهداية والتوبة والاخلاص فى القول والعمل

يلا نتابع مع بعض حلقة جديدة من
عجبنى فيكى لون عنيكى

قصه رائعه جدا
جزاكى الله كل خير

بجد تحفه والله
جزاكي الله خيرا يا زهره
وننتظر المزيد

ننتظر

جامدة بجد والله العظيم جمدة جامدة يعني مستنيين بردو

قصه حلوه جدا
تسلم ايديكى ياقمر
وانتظر المزيد

لا فعلا القصه فى غايه الروعه
وفيها دروس مستفادة كتييييييير اوى للبنات
ربنا يهدينا جميعا ان شاء الله

منتظرين تكمله القصه ياقمر

متابعينك يا ستى

تمام يا زهره حلقه حلوه اوي
وربنا يجعلنا من عباده المخلصين والصالحين

صراحة الحلقة المرة دي غير مثيرة عن باقي الحلقات وعالعموم حلوة يا زهرة وادينا مستنين اهو

ننتظر

ماشاء الله..........لدينا مواهب جيدة فى الفن القصصى؛ وحتى ان كان بها بعض اقتباس من الواقع فلا باس كما استنتج من قراءتى لان القصة تكون اكثر مصداقية عندما تكون اكثر واقعية وهذا جزء من توجهى للتعليق عليها حيث: لابد للانسان وخاصة البنات لانهن خياليات لدرجة يخدعن بها انفسهن نفسها والكارثة هى انهن يصدقن الخيال والواقع ليعودوا للاصطدام بصخرة الحقيقة الواقعية وتحدث من هنا الازمات العاطفية التى لاتنتهى
-لن اعرب عن رايى كاملا الان...........حتى نشاهد مصير البطلة وليرى الجميع نهاية من يسير وراء اهواءه دون ان يحكم عقله ويهتدى بدينه الذى شرعه لنا الرحمن لكى لايحدث لنا هذا الضلال؛ ومع ذلك نتركه للتخبط والاضطراب.
-اخيرا : اعلم ان رايى به جفافا ولن يروق الكثيرين الا ان ذلك لايمنعنى من التعاطف مع فاطمة وامثالها لسذاجتهن وعدم وجود الوعى الكامل لديها لمواجه هذا الفتى وهذا ماابرره بالبراءة وعدم النضج والخبرة التى تمنعها من الاعتراف بان ماتعيشه وتعتقد انه مكسبا امام كل ماتخسره هو وهما وليس حقيقة واخشى عندما تفيق ان تكون خسارتها بلا رجعة وقد تزيد القائمة عند الانتهاء من هذه التجربة؛ ولكن ماذا اقول..سوى هداكى الله يافاطمة من اجل نفسك ومن اجل عائلتك وهاكى هذا الدعاء وهذه الابيات اهداء لكى ولكل من يقف موقفكى:-
-اللهم هب البنات عقولا تفكر....لا قلوب تخضع
-اللهم احميهم من شر هواهم......وارشدهم لخير هداهم
-اللهم ارحمهم من الاوهام.........وسير لهم خير الانام
-اللهم اهديهم لابائهم.........ولاتشمت الناس بهم
-اللهم اهديهم الخبرات......وابعد الطين عن الهامات
-اللهم وسع صدورهن النصيحة......والق بمعتقداتهم الغربية فى صفيحة...........
-اللهم نقهم وكره لهم الشهوات.........وحرم على السنتهن قول الاهات
*معذرة للاطالة فى التعليق؛ولكنكى اول من يستقبل كبتى الكتابى الغائب منذ فترة واحمدى الله انى لم اكتب رايى كاملا والا لم تجدى مكانا لاكمال قصتك
*اكملى على بركة الغفار........ولاتتركينا ضحايا الانتظار

-خالص تقديرى واعجابى.

القصه دى فعلا بتعلم البنات فعلا مش يوقعوا فى الاخطاء دى
جزاكى الله كل خير ياقمر
وننتظر الباقى

جزاكى الله خير

جزاكى الله كل خير

بجد تسلم ايديكى يا زهره الاسلام
فعلا حلو اوى
وبرده بتحصل كتير اوى
ربنا يهدى الجميع ويصلح الحال
يااااااااااااااارب

انا بشكرك جدا على القصه الجميله و الرائعه دى
وانا استفدت منها حاجات كتير واثرت فيا جدا
** جزاكى الله كل خير **

- لست راضية عن هذه النهاية الشديدة القسوة المضاعفة......حتى لو اجمع الكثيرون انها تستحقها.......كان يمكن ان يكون العقاب الالهى عبرة فى احدهما وليس الاثنين معا....انه ليس تعاطفا فرديا معها بل ومع امها واخيها وكل مجتمعها الذى لن يسامحها اذا سامحت نفسها ومرت من الازمة كما من المفترض ان ترجع وتبدا البداية المنتظرة منها.
فهكذا : لن يكون مجال التوبة هو الاختيار الوحيد؛ فقد تظهر بادرة انتقام تجعلها تفكر كيف لاتخرج من تجربتها بخسارة فردية وتجعل كل من شاركها التجربة يخسر تحت دعوى لاشىء تخسره بعد كل الذى خسرته.

*خالص تعاطفى واسفى.